الصفحه ٧٣ : (٩٩ : أ) عكاز ،
ومثير شيب أثيث الوفرة ، وقسى ضلوع توتر بالزفرة ، حكم له بياض الشيب بالهيبة ،
وقد دار
الصفحه ١٧٢ : اهمالها ولا يعتذر.
١٤ ـ «فاس»
(١١٨)
قلت : فمدينة فاس؟
فقال :
رعى الله قطرا
ينبت الغنى
الصفحه ١٣٣ :
، والصرة فافتضضتها ، والعيبة (٢٤٢) فنفضتها ، والمعادن فأفضتها. فقال : بوركت من مواس ، وأنشد
قول أبى نواس
الصفحه ١٨٢ : ملويةMuluia بالبحر المتوسط ، وقد كانت هذه المدينة ـ يومئذ
ـ مقرا لقبائل بطويةButhoia ومن قبل فهى مرسى
له
الصفحه ٥٥ : البطليوسى المتوفى عام ٥٦٦ ه (١١٦٩ م) وأبو الحجاج يوسف
القضاعى البلنسى المتوفى عام ٥٤٢ ه (١١٤٧ م).
وقد
الصفحه ١٨٤ : ، مغلوبة للامرا. أهلها ليس
عندهم (١٦٢) جمعها الصيد فى جوف الفرا الراحة ، الا فيما قبضت عليه الراحة ، ولا
الصفحه ٩٨ : ) دارين : مكان
بالبحرين يجلب اليه المسك من الهند ، وينسب اليها. وقد ورد هذا المكان كثيرا فى
الاشعار
الصفحه ٤ :
افانينه المعشوقة ، بريحانة الكتاب ، ونجعة المنتاب» .. الخ ، وتقع هذه النسخة فى
مجلدين كتبا بخط النسخ ، وقد
الصفحه ١٥٦ : ـ بنان
، وفى أهلها خفة ، وميزانها لا تعتدل منه كفة.
٧ ـ «أنفا»
(٨٣)
قلت : فأنفا؟
قال : جون (٨٤
الصفحه ٢١ : المنشود لابن الأحمر ،
ونودى حينئذ بالأمير أحمد بن السلطان أبى سالم واليا على المغرب (٧٧٦ ه ـ ١٣٧٤
الصفحه ٣٧ : له مخطوطة جيدة للغاية بمكتبة الاسكوريال بمدريد ، قمت
بتصويرها ، وقد فرغت الآن من تحقيقه ، وسيظهر
الصفحه ١٧٤ : ، أمير الكرخ ، وسيد قومه ، وأحد الاجواد من الشعراء ، كما كان من
رجال الرشيد ، ثم ابنه المأمون وقد عقد له
الصفحه ١٠٩ :
بلدة منقطعة بائنة
، وبأحواز العدو كائنة ، ولحدود لورقة (١٦١) ـ فتحها
الله ـ مشاهدة معاينة
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ١٣٧ : أو روق (٤) ثور ، يموجون ، ومن الاجداث يخرجون ، كأنهم النمل نشرها
وقد برزت للشمس ، من مطر الامس