الصفحه ١٨٢ : الوزن. الا أن ريحه عاصف ، وبرده لا يصفه واصف ، وأهله فى وبال ،
من معرة أهل الجبال ، وليوثه مفترسة
الصفحه ١٩٨ : ـ منظر
جانبى من المدرسة البوعنانية بالداخل (فاس)............................. ١٧٧
٣) الوثائق
الصفحه ١٦ :
ولقد أصيب ابن
الخطيب ـ ابان هذه الفترة ـ فى
زوجته أم أولاده ، وبالرغم من كل ما أصابه من نكبات
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ٧١ : (منه) فى اعتمار ربع الشمال ، وتفيىء أكنافه عن
اليمين والشمال ، الى أن يدعو أهل الارض لموقف العرض
الصفحه ٩٤ :
الثائر به خطرة
وجله ، الا من أجله. طالما فزعت اليه نفوس الملوك الاخائر بالذخائر ، وشقت عليه
أكياس
الصفحه ١٠٢ :
أرغم أهلها أنف
الصليب ، لما عجم منها بالعود الصليب ، وألف (١٢٢) لامها وألفها حكم التغليب ، فانقلب
الصفحه ١١٣ : )
قلت : ففنيانة؟
قال : مدينة ،
وللخير خدينة ، ما شئت من ظبى غرير ، وعضب طرير (١٨٣) ، وغلة وحرير ، وما
الصفحه ١٢١ :
لها ، والسؤال واسمالها (١٩٩) :
كل عليه من
المحاسن لمحة
فى كل طور
للوجود تطورا
الصفحه ١٣٢ : صدرك (١١٤ : ب) وشفيت ، وبما طلبت منى قد وفيت. يا بنى
كأنى بالصباح السافر ، وأدهم الظلام النافر ، قد
الصفحه ١٤٣ : الولى (٣٧) ، والنحر غير العاطل ولا الخلى من الحلى. بلد السراوة
والشجاعة ، والايثار على فرض المجاعة
الصفحه ١٥٠ : ، (١٢٠ : ب) العصير الاثير ، والحوت
الكثير ، والادام الذي يرمى به من حكم عليه بالتعزيز (٦٨) ، والسفن
الصفحه ١٥٢ : ويجرح ، وشقها الوادى يتمم
محاسنها ويشرح.
وقابلها الرباط (٧١) ، الذي ظهر به ـ من المنصور ـ الاغتباط
الصفحه ١٥٦ : ، (٨١) والاغياء فى الشطط ، تذود ـ عن
جناته للاسد ـ جنان ، (٨٢) فلا يلتذ ـ بقطف العنقود منها
الصفحه ١٨٩ : م)
١) نثر الجمان فى
شعر من نظمنى واياه الزمان ـ مخطوط بدار الكتب المصرية تحت رقم ١٨٦٣ ـ أدب
٢) ابن