الصفحه ٢٦ :
المستشرقين كشهادة صادقة للرجل الذي دخل دخل التاريخ من أوسع أبوابه ، وإن هذه
الشهادة من أمثال هؤلاء لفى غنى
الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ٥٦ :
فقد تناولها
تاريخيا واجتماعيا وثقافيا ، وتمكن ـ رغم قيود السجع والجناس والكناية وغيرها ـ من
الصفحه ٧٧ : قضى الله من تفرقه ما قضى ، ثم أجهش ببكائه ، وأعلن باشتكائه ، وأنشد :
لبسنا فلم نبل
الزمان
الصفحه ١٠٣ : ـ فى
المحول ـ صقيلة ، وسماؤها بخيلة ، وبروقها لا تصدق منها
مخيلة ، وبلالة النطية منزورة العطية
الصفحه ١٠٩ : ـ «بسطة»
(١٦٢)
قلت : فمدينة بسطة؟
قال : وما بسطة!
بلد خصيب ، ومدينة لها من اسمها نصيب ، دوحها متهدل
الصفحه ١١٢ : .
٢٤ ـ «وادى
آش» (١٧٦)
قلت : فمدينة وادى
آش؟
قال : مدينة الوطن
، ومناخ من عبر أو قطن ، للناس ما
الصفحه ١١٥ : من انتقال. لو خيرت
فى حسن الوضع لما زادت وصفا ، ولا أحكمت رصفا ، ولا أخرجت
الصفحه ١٢٦ :
ومحاسن يشغل بها
عن وكره السائح ، ونعم يذكر ـ بها ـ المانع المانح. ما شئت من رحا يدور ، ونطف
الصفحه ١٣٤ : وعينه ـ حرقة
، وقلت متأسيا : لكل اجتماع من خليلين فرقة.
__________________
(٢٤٥) زئبر أطماره :
أثر
الصفحه ١٦١ : الساحل. لكن ماءه قليل ،
وعزيزه ـ لعادية من يواليه من الاعراب ـ ذليل (١٠٠).
١١ ـ «مراكش»
(١٠١
الصفحه ١٦٣ : المديد ،
واستظهرت بتشييد الاسوار وأبراج الحديد. وبكى الجبل من خشيتها بعيون العيون ،
فسألت المذانب كصفاح
الصفحه ١٦٤ : ).
١٢ ـ «أغمات»
(١٠٩)
قلت : فأغمات؟
قال : بلدة ـ لحسنها ـ الاشتهار ، وجنة تجرى من تحتها
الصفحه ١٧٥ : . بلد المدارك والمدارس ، والمشايخ والفهارس ،
وديوان الراجل والفارس. والباب الجامع من موطأ المرافق ، ولوا
الصفحه ١٨١ :
ويصيرها سماء
مخضرة ذات كواكب. فمنازلها لا تنال بهوان ، وفدنها ودمنها تحت صوان ، ونخلها تطل
من خلف