الصفحه ١١٢ : له
المياه فى ناجر شهر (١٨٠). وعلى ذلك فدرتها
__________________
(١٧٦) وادى آش : هى «Guadix» تقع
الصفحه ١٢١ : ، وأى حصافة لا تقابلها سخافة ، ولكل شىء
آفة. لكنها ـ والله ـ
بردها يطفئ حر الحياة ، ويمنع الشفاه عن
الصفحه ١٢٣ : اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ، وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) (٢٠٤). ولله در أبى
الصفحه ١٢٤ : . قد ملأها الله اعتدالا ، فلا تجد الخلق اعتياضا عنها ولا استبدالا ،
وأنبط صخرتها الصماء عذبا زلالا ، قد
الصفحه ١٣٩ : الله تعالى بها فى قوله : (فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ ، الْجَوارِ الْكُنَّسِ
... إِنَّهُ
لَقَوْلُ
الصفحه ١٤١ : : الناس متهم (٣٢) ومنجد (٣٣) ، (وخانل وممجد) ، ولا تجود يد الا بما تجد.
والله المرشد.
وجعل ينشد
الصفحه ١٥٢ : بها كتابه هذا ضمن ضمن كتب أخرى ، حينما جاء الى المغرب مع سلطان
غرناطة المخلوع «الغنى بالله محمد الخامس
الصفحه ١٥٥ : كالازهار ، مجودة بذكر الله آناء الليل وأطراف النهار ، وطلل
حسان المثل فى الاشتهار.
وهى ـ على
الجملة من
الصفحه ١٥٨ : نبيه ، وحوته الشابل ليس له
شبيه. لكن أهله ـ أنما حرثهم وحصادهم ـ اقتصادهم ، فلا يعرفون ارضاخا (٨٩
الصفحه ١٧٢ : اهمالها ولا يعتذر.
١٤ ـ «فاس»
(١١٨)
قلت : فمدينة فاس؟
فقال :
رعى الله قطرا
ينبت الغنى
الصفحه ١٧٤ : ، أمير الكرخ ، وسيد قومه ، وأحد الاجواد من الشعراء ، كما كان من
رجال الرشيد ، ثم ابنه المأمون وقد عقد له
الصفحه ١٧٦ : الخدام ، وعمران المساجد والجوامع ، وادامة ذكر الله فى المآذن والصوامع.
وأما مدينة الملك (١٢٩) ، فبيضا
الصفحه ١٧٩ :
الصنائع البالغة بالعضل (١٣٨). يلقى الرجل أبا مثواه فلا يدعوه الى بينه ، ولا يسمح (١٣٩) له ببقله ولا زيته
الصفحه ١٨٠ : ، قِيلَ : ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً ،
فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ ، باطِنُهُ
الصفحه ١٨١ : جبارا ، أى لم يؤخذ له بالقصاص ولا بالدية.
(١٥٤) العمش : ضعف
بالبصر تصحبه الدموع.
(١٥٥) فى نسختى