الصفحه ٨٢ : غير تلك الفرصة ـ ضيق
ولا حصر ، وأطل بأعلاه قصر ، وأظله فتح ـ من الله ـ ونصر.
ساوق (٥١) سوره
الصفحه ٩٢ : ، وشأنها غيبة ونميمة ، وخبث (٨٤) مائها ـ على ما سوغ الله من آلائها ـ تميمة
(٨٥).
٧ ـ «قمارش»
(٨٦
الصفحه ٩٤ : المرائر فى الضرائر. وبه الاعناب التى راق بها الجناب ، والزياتين ، واللوز
والتين ، والحرث الذي له التمكين
الصفحه ١٠٩ :
بلدة منقطعة بائنة
، وبأحواز العدو كائنة ، ولحدود لورقة (١٦١) ـ فتحها
الله ـ مشاهدة معاينة
الصفحه ١١٩ : الرياح عن أراج ، أذكرت الجنة كل امل
ما عند الله وراج.
وتبرجت بحمرائها
القصور مبتسمة عن بيض الشرفات
الصفحه ١٣٤ : ثيابه البالية.
(٢٤٦) اقتباسا من
قوله تعالى : (فَخَسَفْنا
بِهِ وَبِدارِهِ الْأَرْضَ ، فَما كانَ لَهُ
الصفحه ١٣٨ : ـ طمس فيها نورها (١٧) ، وان وعدت الارض برى
__________________
(١١) يرجح أستاذنا
عبد الله كنون أنها
الصفحه ١٤٠ : بنديمى ، فقلت : الله أكبر ، أوضح ـ الخبر
ـ المخبر. فخضت اليه ومن بينى وبينه وهم بحر زاخر
، وأول ليس
الصفحه ١٤٣ : ، والنفوس الاوابة (الى الله) الرجاعة ، حيث
البر والحوت ، والخشب الذي ينشأ منه كل منحوت ، والبأس والاقدام
الصفحه ١٤٦ : تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٤٧) ، الامينة على الاختزان ، القويمة المكيال
الصفحه ١٨٣ : : اثنان ، أى الصحراء والتل ، فيما
ذكره شيخنا العلامة أبو عبد الله الابلى ، رحمه الله ، وكان حافظا بلسان
الصفحه ١٩١ :
١١) (جمال : الدين محمد بن سالم بن نصر الله)
(ت. ٦٩٧ ه ـ ١٣٩٤
م)
تجريدة الاغانى
للاصبهانى
الصفحه ٧ : المرينيين لتلمسان ، وربما كان ذلك أواخر أيامه ، حيث
أتيحت له أكثر من فرصة لدراسة المدينة وسواها من مدن
الصفحه ١٨ : «النباهى» تنكر تماما
لابن الخطيب ، ولم يحفظ له هذا الجميل ؛ فقد آزر الوزير «ابن زمرك» ضده ، وسعى
سعيا حثيثا
الصفحه ٢١ : غرناطة سفيره ووزيره عبد الله بن زمرك الى فاس
ليشهد آخر فصل فى هذه الرواية ، وليدق آخر مسمار فى نعش ابن