الصفحه ١١٧ : ظاهر
الاشراف ، مطل على الاطراف ، وديوانها مكتوب بآيات الانفال والاعراف ، وهواؤها صاف
، وللانفاس مصاف
الصفحه ١٢٣ : العتاهية (٢٠٥) حين يقول :
أصبحت الدنيا ـ لنا
فتنة
والحمد لله على
ذالكا
الصفحه ١٤٣ : الولى (٣٧) ، والنحر غير العاطل ولا الخلى من الحلى. بلد السراوة
والشجاعة ، والايثار على فرض المجاعة
الصفحه ١٦٤ : ، الذي قبض عليه ملك المغرب يوسف بن تاشفين بعد
تغلبه عليه عام ٤٨٠ ه (١٠٨٧ م).
راجع : Discripcion de
الصفحه ١٧٩ :
المساكن والديار ، على الموافقة والاختيار ، وتجهم الوجوه للغريب ، ذى الطرف
المريب ، وغفلة الاملس عن الجريب
الصفحه ٢٣ : ، والموسوعة العلمية ، على هذا النحو ، ضحية
الأحقاد والأضغان ، وبالرغم مما أثير حول الرجل إبان محنته من موجة
الصفحه ٢٥ :
نفيس العدوتين ، ورئيس الدولتين ، بالاطلاع على العلوم العقلية ، والامتاع بالفهوم
العقلية (١٨)».
كذلك
الصفحه ٢٦ :
هذا ، ويكفينا فى
هذا العرض الموجز للتعريف بابن الخطيب أن نقتصر على آراء هؤلاء المؤرخين وبعض
الصفحه ٣١ : «الاحاطة» بقوله : «والحال إلى هذا العهد ، وهو منتصف عام خمسة وستين
وسبعمائة ، على ما ذكرته». هذا ، وتوجد من
الصفحه ٣٦ : الأندلس فى القرن الهجرى ، وتنويه بمملكة بنى الأحمر منذ نشأتها حتى
عصر المؤلف ، وقد اعتمد المقرى على هذا
الصفحه ٤٣ : بينها مؤلفه «معيار
الاختيار ، فى ذكر المعاهد والديار» على أنه مؤلف قائم بنفسه ، ثم أورده فى باب
الصفحه ٤٥ : .
وعلى هذا فقد
تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة»
، وهو
الصفحه ٤٨ : الفخار والحرير «.. ومذهب فخارها
له على الاماكن تبريز ، الى مدينة تبريز ، وحلل ديباجها بالبدائع ذات تطريز
الصفحه ٥٢ : بالذيوع والانتشار ، لما تشتمل عليه من
استمالة القلوب ، وامتناع النفوس ، فالآداب العالمية قد زخرت بهذا
الصفحه ٥٥ :
مقاماته الخمسين ببستانه ببغداد ، ثم عادوا الى بلادهم ، حيث حدثوا بها عنه» ، ومن
هؤلاء الحسن بن على