الصفحه ١٠٤ : المطر ، مقيمة على الخطر ، مثلومة الاعراض
والاسوار ، مهطعة لداعى البوار ، حليفة حسن مغلوب ، معللة بالما
الصفحه ١٠٧ : قصى ،
وقياد (١٥٩) ـ على
الامن ـ عصى ، ويتيم ليس عليه ـ غير
العدو ـ وصى. ماؤه معين ، وحوره عين
الصفحه ١٣٣ : الثقات على
مضاجعهم
وسرى الى نفسى
فأحياها
ثم قال : نم فى
أمان ، من خطوب الزمان
الصفحه ١٥٩ :
يترامون على حبة
الخردل (٩٠) بالجندل (٩١) ، ويتضاربون على الاثمان الزيوف (٩٢) بالسيوف. بربرى لسانهم
الصفحه ١٨٤ :
شريف. كأنها ملك
على رأسه تاجه ، وحواليه من الدوحات حشمه وأعلاجه عبادها يدها ، وكهفها كفها
الصفحه ٢٩ : ، وتاريخ ، وطب ،
وموسيقى ، وسياسة ، وغيرها ، وهى ـ على وجه التقريب ـ تربو
على الخمسين مؤلفا ، ففى
الصفحه ٣٠ : على اختلاف أجناسهم
، ويجلون كنوزه ، ويبرزونها الى الفكر الانسانى فى العالم ، ليشهد طلاب الأدب
والمعرفة
الصفحه ٣٢ : ، ولاسيما ملوك الطوائف ، وبنى نصر ، وملوك النصارى ، وذلك على
سبيل الايجاز ... ، وقد أشار المؤلف فى مقدمته
الصفحه ٤٦ : اذا ارتأى
مدينة حقيقة بمدح أحوالها الاجتماعية فهو لا يقصر فى حقها ، فمثلا مدينة «المرية» ـ على
حد
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ٥٤ :
ينقل الخبر ، وبطل تدور حوله حوادثها.
على أن هذه
المقامة قد اختفت من الادب العربى بعد ناصف اليازجى
الصفحه ٥٨ : ـ عند تدوينه لهذا الكتاب ـ قد
اعتمد على مصادر ثلاثة :
١
ـ زيارته للمدن التى تناولها قلمه :
فمن
الصفحه ٥٩ : » (١).
وبذلك أتيحت فرصة
رسمية هامة للوزير ابن الخطيب ، حيث وقف على أحوال هذه المدن الاندلسية خلال هذه
الرحلة
الصفحه ٨٩ : ، ونشقت وردها الارج (١٠٣ : ب) وزهرها ، وعرفت قدرها ، فأغلت مهرها. وفتحت
جفنها على الجفن غير الغضيض (٧٢
الصفحه ٩١ : ) على الامواج أقواتها ، وتعلو على الموازين غير القسط أصواتها ، وأرحيتها
تطرقها النوائب ، وتصيب أهدافها