الصفحه ٣٧ :
٣٠
ـ «اوصاف الناس فى التواريخ والصلات»
(تراجم)
كتاب يشتمل على
تراجم أدبية تاريخية ، توجد
الصفحه ٩٢ : ، وشأنها غيبة ونميمة ، وخبث (٨٤) مائها ـ على ما سوغ الله من آلائها ـ تميمة
(٨٥).
٧ ـ «قمارش»
(٨٦
الصفحه ١٠٦ : مانع ،
وجناب يانع ، أهلها أولو عداوة لاخلاق البداوة ، وعلى وجوههم نضرة وفى أيديهم
نداوة ، يداوون
الصفحه ١٣٠ : الاولى ٨٩٠ ه) ، أضحى الطريق سهلا
لاستيلاء القشتاليين على مالقة ، فقد سقطت بعد قليل فى أيديهم فى أغسطس
الصفحه ١٤٧ :
وراعى الجديب
بالمطر الساجم (٥٤) ، فلا يفضلون على مدينتهم مدينة ، (١١٩ : ب) الشك ـ عندى ـ فى
الصفحه ١٥٦ : على أهل
البلد البخل ، وعلى نساكها خوضهم فى أعراض الناس.
(٨١) الخطط : أرباب الوظائف.
(٨٢) جنان
الصفحه ١٥٨ : وجه الرخاء ـ سافر
، وميرتها لا ينقطع لها خف ولا حافر. لكن ماءها وهواءها عديما الصحة ، والعرب
عليها
الصفحه ١٧٤ : سلف! انما الدنيا أبو دلف (١٢١)!.
__________________
٦٧٤ ه ـ ١٢٧٥
م ، وقد أطلقت عليها عدة أسما
الصفحه ٤ : ١١٩ لوحة كبيرة ، مسجلة برقم ٢٥٢.
وقد احتوى هذا
السفر على «معيار الاختيار» ، ورمزنا لهذا المخطوط اثنا
الصفحه ١٢ :
العظيم أبا الحسن على بن الجيّاب ، والذي منح من قبله لقب الوزارة ، وأخيرا سقط
عبد الله مع ولده الأكبر
الصفحه ١٨ : من هربه ـ على
هذه الصورة ـ مادة دسمة للكيد ، وأكدوا للسلطان محمد الخامس
ابن الأحمر ادانته ، وعدم
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٧٧ : ) ، فبعث الظل بالحرور ووقفت بأشبانية الى الهيكل المزور ،
وحصلت بافريقية على الرفد غير المنزور ، وانحدرت الى
الصفحه ٨٥ :
٣ ـ «مربلة»
(٥٨)
قلت : فمربلة؟
قال : بلد التأذين
على السردين ، ومحل الدعاء والتأمين
الصفحه ٩٧ : الاوطان ، ورعيتها عديمة الاعيان ، مروعة على الاحيان. وتختص
__________________
(١٠٤) شلوبانية :
بلدة