الصفحه ١٤٦ : تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٤٧) ، الامينة على الاختزان ، القويمة المكيال
الصفحه ١٤٩ : ، قران عند الناس غير ذى عوج
، ويذكر أن سليمان اختصها بسجن مردة الجن ، فيعثر بها على (١٢٠ : أ) أو ان ملئت
الصفحه ١٥٢ : صومعة حسان الشامخة البتراء ، تشرف على المدينة وعلى بقايا أطلال
المسجد ، وهذه الصومعة من طراز الكتبية
الصفحه ١٥٥ : كالازهار ، مجودة بذكر الله آناء الليل وأطراف النهار ، وطلل
حسان المثل فى الاشتهار.
وهى ـ على
الجملة من
الصفحه ١٦١ : لتيسير الحج ، لحراسة القوافل الذاهبة الى
الاراضى المقدسة.
(١٠٠) كناية عن كثرة
السطو على الموسرين
الصفحه ١٦٣ :
وسدة (١٠٣) الناصر والمنصور. بعدت عن المركز دارتها ، وجرت ـ على
قطب السياسة ـ ادارتها ، وسحرت
الصفحه ١٦٥ : عبقريته. تقع جنوب غرب فاس على مسافة ٦٠ كم ، وقد سميت باسم قبيلة
مكناسة البربرية التى اختطت المدينة أولا
الصفحه ١٧٢ :
وآفاقه ظل على
الدين ممدود
نعم العرين ،
لاسود بنى مرين ، ودار العبادة التى يشهد بها
الصفحه ١٧٥ : المبانى (١٢٣) ، ومصلى القاصى والدانى. هى الحشر الاول ، والقطب الذي
عليه المعول ، والكتاب الذي لا يتأول
الصفحه ٣ : ، فقد
صاغه على هيئة مقامة ادبية ذات منهاج وأسلوب فنى انفرد به لسان الدين روعة وابداعا
، مستهدفا وصف اهم
الصفحه ٨ : ، آمل بهذا
التحقيق ـ على هذه الصورة ـ لكتاب
«معيار الاختيار» أن أكون قد أسهمت بلبنة فى صرح الذخائر
الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ٣٤ : م. أما الجزء الثالث فقد عثر عليه الأستاذ
عبد الوهاب ابن منصور مؤخرا.
١٢
ـ «معيار الاختيار ، فى ذكر
الصفحه ٣٥ : نفح الطيب ،
وأزهار الرياض.
٢٤
ـ «عائد الصلة»
(تراجم)
يحتوى على تراجم
لطائفة من الأعلام ، ممن
الصفحه ٣٩ : والجهام»
(شعر)
وهو مختصر لديوانه
السابق ، لم يعثر عليه بعد ، ولكن ورد ذكره ضمن مؤلفاته فى الاحاطة