الصفحه ١٨ : من هربه ـ على
هذه الصورة ـ مادة دسمة للكيد ، وأكدوا للسلطان محمد الخامس
ابن الأحمر ادانته ، وعدم
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٦٠ :
الخطيب بالمغرب حينما فر من الاندلس ، حيث شعر بما يدسه له خصومه عند السلطان
الغنى بالله ، على نحو ما هو
الصفحه ٧٦ : الحبر الندس ، وركبت الولايا ، الى بلاد
العلايا (٢٨) ، بعد أن طفت بالبيت الشريف ، وحصلت بطيبة على الخصب
الصفحه ٧٧ : ) ، فبعث الظل بالحرور ووقفت بأشبانية الى الهيكل المزور ،
وحصلت بافريقية على الرفد غير المنزور ، وانحدرت الى
الصفحه ٨٥ :
٣ ـ «مربلة»
(٥٨)
قلت : فمربلة؟
قال : بلد التأذين
على السردين ، ومحل الدعاء والتأمين
الصفحه ٩٧ : الاوطان ، ورعيتها عديمة الاعيان ، مروعة على الاحيان. وتختص
__________________
(١٠٤) شلوبانية :
بلدة
الصفحه ١٠٤ : المطر ، مقيمة على الخطر ، مثلومة الاعراض
والاسوار ، مهطعة لداعى البوار ، حليفة حسن مغلوب ، معللة بالما
الصفحه ١٠٧ : قصى ،
وقياد (١٥٩) ـ على
الامن ـ عصى ، ويتيم ليس عليه ـ غير
العدو ـ وصى. ماؤه معين ، وحوره عين
الصفحه ١٣٣ : الثقات على
مضاجعهم
وسرى الى نفسى
فأحياها
ثم قال : نم فى
أمان ، من خطوب الزمان
الصفحه ١٥٩ :
يترامون على حبة
الخردل (٩٠) بالجندل (٩١) ، ويتضاربون على الاثمان الزيوف (٩٢) بالسيوف. بربرى لسانهم
الصفحه ١٨٢ : ، وفواكه
لا تحصى ، يماربها (١٥٧) البلد الاقصى ، وحبوبه تدوم على الخزن ، وفخاره آية فى
لطافة الجرم وخفة
الصفحه ١٨٤ :
شريف. كأنها ملك
على رأسه تاجه ، وحواليه من الدوحات حشمه وأعلاجه عبادها يدها ، وكهفها كفها
الصفحه ٧ : «الريحانة» المشتملة على «معيار الاختيار» والتى خلت ـ للاسف
ـ من وصف مدينة «تلمسان» ، ومن يدرى فربما كانت
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع