الصفحه ٥ : برقم ٣٣١ ك ، وهى عبارة عن مجلد ضخم
يتألف من ٦٠٩ صفحة من القطع الكبير ، وفى كل صفحة ٢٥ سطرا ، قد كتبت
الصفحه ١٠٦ : ، فللمجون به بسوق ،
وللفسوق ألف سوق ، تشمر به الاذيال عن سوق. وهى تبين بعض بيان عن أعيان ، وعلى
وجوه نسوانها
الصفحه ١٢٧ : ، وانسابت حيات المذانب (٢٢٤) فى سقيها الرحب الجوانب وانسالت. لا تشكو من نبو ساحة ،
ولا تسفر الا عن ملاحة
الصفحه ٩٩ :
بيض الوجوه ،
غلتهم الحرير ، ومجادتهم غنية عن التقرير. الا أن متبوأها بسيط مطروق ، وقاعدتها
فروق
الصفحه ١١٧ : . حجبت ـ الجنوب عنها ـ الجبال ، فأمن (١٨٩) الوباء والوبال ، وأصبح ساكنها عير مبال ، وفى جنه من
النبال
الصفحه ٢٣ : ، وانتشرت فى الآفاق قدماه» ، ويتحدث ابن خلدون كذلك عن رسائل ابن الخطيب
السلطانية بقوله : «وصدرت عنه غرائب من
الصفحه ٩٢ : ، (وبر) ولوز وتين ، وسبب من الامن متين ،
وبلد أمين ، وعقار ثمين ، وفواكه عن شمال ويمين ، وفلاحة مدعى
الصفحه ١٠٥ : ، يجود بها الجبن والعسل ، ومن دونها الاسل (١٤٥) ، وأما عن الخبز فلا تسل. وان كانت أحسن شكلا ، فأقل شربا
الصفحه ١١١ : جبل الثلج «Sierra Nevada» وكانت عبارة عن
حصن فى العصور الاسلامية ، وقد تحدث «سيمونيت» عن هذا الحصن
الصفحه ١١٥ :
كبرت عن قيل وقال
، وجلت عن (١١٠ : ب) وامق (١٨٦) وقال (١٨٧) ، وقيدت العقل بعقال ، وأمنت حال حسنها
الصفحه ١٧٤ : أذعنت
اذعانها للايالة المرينية ولا أطاعت.
أى كلف وكلف!
ومتفق ومختلف! ومحاباة وزلف! وقضيم وعلف! وخلف عن
الصفحه ٨٢ :
__________________
(٤٦) جبل الفتح : هو
جبل طارق «Gibraltar» نسبة الى فاتح اسبانيا (طارق بن زياد) ، وكان يسمى قبل الفتح
الصفحه ١٣٤ :
(١١٥ : أ) الى
مضجع الشيخ ليس فيه الا زئبر أطماره (٢٤٥) ، وروث حماره ، فخرجت لايثاره ، مقتفيا
الصفحه ١٣٧ :
المرأى والمسمع.
الى درسة غى ،
وطهاة كى ، ورقاة جنون ، بضروب من القول وفنون ، وفيهم كهل قد استظل بقيطون
الصفحه ٣ : بالفوتوستات عن النسخة الخطية المحفوظة بمكتبة
تونس ، ويقعان فى ٣٠٩ لوحة ، مسجلين برقم ١٩٨٧٥