الصفحه ٨٩ :
اضطبنت دار
الاسطول ، وساوقت البحر بالطول ، وأسندت الى جبل الرحمة ظهرها ، واستقبلت ملعبها
ونهرها
الصفحه ١٥ :
التلمسانى) الى ملك غرناطة الجديد ، يطلب اليه أن يسمح للملك المخلوع (الغنى بالله)
ووزيره ابن الخطيب بمغادرة
الصفحه ٧٧ :
والمصر الرحب
الاختطاط ، وسكنت مدينة الاسكندرية (٣١) ثغر الرباط ، وعجلت بالمرور الى التكرور (٣٢
الصفحه ١٣٣ :
نزيلك ، ان سرنى
جزيلك ، وعديلك ان ضحك الى منديلك ، وسميرك ان روانى نميرك. فبادرت البدرة ففضضتها
الصفحه ١٤٠ : (٢٤) الى الانبار (٢٥) ، وأوصاف المدن الكبار ـ فقد
ثبت بالاختبار.
قال : فأثار قديمى
، وأذكرنى
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ٦٢ :
وثيقة تاريخية
يعتمد عليها الى حد بعيد ـ وبخاصة اذا اعتبرنا قلة المراجع التاريخية التى
تناولت
الصفحه ١٤١ :
وأنزل السؤال
وافرض. فقلت : بى الى تعرف البلدان جنوح وجنون ، والجنون فنون ، وقد ظفرت قبلك
بنقاب (٢٨
الصفحه ١٧٦ : للازواج الاشباه. الى وفور النشب (١٢٨) ، وكثرة الخشب ووجود الرقيق ، وطيب الدقيق ، وامكان الادام
، وتعدد
الصفحه ٣٧ :
ـ «روضة التعريف بالحب الشريف»
(تصوف)
مؤلف فى التصوف ،
يعزو المؤرخون الى هذا الكتاب أنه كان وثيقة
الصفحه ٧٣ : (٩٨
: ب) وكتائبه ، وفتحت الازهار بشط المجرة كواكبه ، وجنحت الطيور الى وكونها ،
وانتشرت الطوافات بعد
الصفحه ٢٢ : .
لقد أوذى ابن
الخطيب أمام شهود هذه المؤامرة ، وأفتى الفقهاء المتعصبون باعدامه شرعا ، فأعيد
الى سجنه حيث
الصفحه ٧٨ : بفضل ردنه سكره ، فقلت له : على رسلك أيها الشيخ ،
ناب (٣٥) حنت الى حوار (٣٦) ، وغريب أنس بجوار ، وحائر
الصفحه ٨٧ : مدينة على ساحل البحر الابيض المتوسط ، جنوب شرق الاندلس ، يرجع
تأسيسها الى الفنيقيين عام ١٢٠٠ ق. م ، حيث
الصفحه ١١٠ : ـ تلقامة ، فهى ـ لذلك ـ غير
دار (١٦٧) مقامة ، ورياحها عاصفة ، ورعودها قاصفة ، وحاميتها تنظر الى الهياج