الصفحه ١٣٢ : ) ، ما فى الكلف بها غضاضة (٢٣٦) ، يلبس نساؤها الموق (٢٣٧) ، على الاملد المرموق ، ويسفرن عن الخد المعشوق
الصفحه ١٦٤ : تضيق ـ لكثرته ـ
__________________
(١٠٨) يرمى بهذا الى
أن مراكش قد فقدت مركزها السياسى فى العصر
الصفحه ١٧٥ :
سألت عن العالم
الثانى (١٢٢) ، ومحراب السبع المثانى ، ومعنى المغانى ، ومرقص النادب
والغانى ، وارم
الصفحه ١٨٢ : هذه المدينة المغربية عن فاس بنحو ١١٩ كم ، كما تبعد عن مدينة وجدة بمسافة
٢٣٠ كم. وتتمتع بموقع جغرافى
الصفحه ٢٦ : منا عن التعليق ، فقد استقاها أصحابها من واقع
مؤلفاته العديدة ، أبلغ حجة ، وأوضح بيان ، وأقوى برهان
الصفحه ٧٩ : ). وسل عما بدا لك ، فهو أجدى لك ، فأقسم لا تسألنى عن غامض
، وحلو وحامض ، الا أوسعته علما وبيانا ، وأريتك
الصفحه ١١٢ : النسيم ، ومرأى يخجل منه الصباح الوسيم. كثيرة
الجداول والمذانب ، مخضرة الجوانب. الى (١١٠ : أ) الفواكه
الصفحه ١١٣ : ـ «مدينة
غرناطة» (١٨٥)
قلت : فمدينة
غرناطة؟
قال : حضرة سنية ،
والشمس (بها) عن مدح المادح غنية
الصفحه ١٣٠ : ، وكذلك باب المقابرPuerta de Almocabar ويقع فى حى فرانسسكو. وينسب الى هذه
المدينة الفقيه ابن عباد الرندى
الصفحه ١٤٤ : فى جوارها ، وتخيم الخواطر بين
أنجادها وأغوارها!! الى المينا الفلكية ، والمراسى (٤٤) الفلكية ، والركية
الصفحه ١٤٧ : تبادل السلع الهامة ، وتموين السفن التى فى طريقها الى المحيط. ولما ظهرت
الدولة الرومانية واكتسحت الدولة
الصفحه ١٤٩ : وديمة دائمة. وبه التفاح النفاح ، ترتاح الى شميمه الارواح ، والفوائد قد
ثقلت بها الادواح ، يقذف به السما
الصفحه ١٥٢ :
مدينة موازية لوادى أبى الرقراق الذي يفصلها عن مدينة الرباط العاصمة ، يعتقد
بأنها تأسست فى القرن الحادى
الصفحه ١٦٥ : ، وارتفاعها عن سطح البحر بنحو
٥٢٢ مترا.
راجع : التعريف بابن خلدون ، ص ٢٢١
حاشية ٣ ، و «الروض الهتون ، فى
الصفحه ١٨٥ : عن اخلاف وعدى؟ فقال :
خذ من زمانك ما
تيسر
واترك بجهدك ما
تعسر
ولرب