الصفحه ٣٦ :
٢٦
ـ «التاج المحلى فى مساجلة القدح المعلى»
(تراجم وتاريخ)
وهو عبارة عن
تراجم لأعيان
الصفحه ٤٧ : طباع بعض أهلها ، الذي يصل الى درجة «سوء الجوار ، وجفاء
الزوار ، ونذالة الديار» ، فهذا المسلك من ابن
الصفحه ١٢٨ : ، وعصيرها
__________________
(٢٢٧) ذكوان : عبارة
عن حصن يسمى «Coin» موقعه غرب مالقة ، يرجع تأسيسه الى
الصفحه ١٦٠ :
وحماه عدو كل خف
وحافر ، فلولا ساكنه لم ينبس يوم فخر ، ولم ينم الا الى صخر (٩٦).
١٠ ـ «آسفى
الصفحه ٥٧ : » القسم الاول من «معيار الاختيار» ، بعد أن فصل عنه المقدمة
التى أشرنا الى مضمونها ، وهذا القسم هو الخاص
الصفحه ١٠٢ : منها آيسا (١٢٣) عند التغليب :
يسأل عن أهل
المرية سائل
وكيف ثبات القوم
والروع
الصفحه ١٠٤ : والمدود ، مصرى التخوم والحدود ، ان بلغ الى الحد المحدود ، فليس رزقه
بالمحصور ولا بالمعدود. الا أنها قليلة
الصفحه ١٢١ : ، وأى حصافة لا تقابلها سخافة ، ولكل شىء
آفة. لكنها ـ والله ـ
بردها يطفئ حر الحياة ، ويمنع الشفاه عن
الصفحه ١٥٥ :
__________________
(٧٣) يرمى بهذا الى
ما روى عن المنصور مؤسس الرباط عند ما توفى ، من أنه قال : ندمت على ثلاثة أشياء :
بنا
الصفحه ١٧٨ :
فتنفى استراق
السمع عن حوزة الملك (١٣٤)
تذكرت العهد
الذي اخترعت به
وحنت فما
الصفحه ٦ :
هذا ، ولا يغيب عن
الفكر أن هناك نسخا أخرى من مؤلف ابن الخطيب «ريحانة الكتاب» فى حوزة المكتبات
الصفحه ٤٥ : موقعها
الجغرافى ومكانتها التاريخية ، وحالة سكانها الاجتماعية ، فيعطينا صورة واضحة ـ الى
حد بعيد ـ عن
الصفحه ٥٦ :
ابراز هذه المعالم فى صورة مشوقة.
ومع ذلك ، نرى أن
ابن الخطيب لو أطلق لنفسه العنان فى هذا المؤلف
الصفحه ٥٨ :
خصوصا ـ عن
عاصمتى كل من الاندلس والمغرب فى عصره (غرناطة وفاس) ، سالكا نفس الموضوعية تجاه
كليهما
الصفحه ١٠٠ :
بتعبيره هذا الى أن معظم اسم المدينة يعنى «المرارة» التى ذاقها العدو فانقلب
عنها.