الصفحه ٧ : صاحب النسخة ، ولا ندرى بالتالى الى من آلت ، هذا أن لم تكن
قد انقرضت هى بدورها حيث لم نسمع عنها حتى
الصفحه ١٣ :
مستقبل ابن الخطيب السياسى بحكم منصب والده ، فمنذ شب عن الطوق ونفسه تطمح للوصول
الى مركز أبيه ، فلما توفى
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٧٦ :
وشريت حلل اليمن (١٠٠
: أ) ببخس الثمن (٢٢) ، وحللت من عدن (٢٣) حلول الروح من البدن ، ونظرت الى قرن
الصفحه ١٥٦ : ،
وعابر واديها ـ الى مأرب أكيد ـ فى
تنكيد. الى غلبة الامساك ، وخوض النساك (٨٠) ، وكثرة أرباب الخطط
الصفحه ١٧٢ : يفارقها القذر ،
وأسواقها يكثر بها الهذر ، (وعقاربها لا تبقى ولا تذر) (١١٧) ، ومقبرتها لا يحتج (١٢٤ : أ) عن
الصفحه ١٧٩ :
(١٢٥ : ب) فهى
كتيبته المحشودة. الى بعد الاقطار ، وعياث الميازب أوقات الامطار ، والاشتراك فى
الصفحه ١٨٣ : الديبلوماسى».
(١٥٩) هذا التعبير
كناية عن سوء الخارج من المحاصيل الزراعية ، بالاضافة الى غش أربابها لها
الصفحه ١٠٩ : ، (١٦٣) وطيب هوائها غير متبدل ، وناهيك من بلد اختص أهله فى
معالجة الزعفران ، وامتازوا به عن غيرهم من
الصفحه ١٢٦ :
ومحاسن يشغل بها
عن وكره السائح ، ونعم يذكر ـ بها ـ المانع المانح. ما شئت من رحا يدور ، ونطف
الصفحه ١٤٣ : ، والنفوس الاوابة (الى الله) الرجاعة ، حيث
البر والحوت ، والخشب الذي ينشأ منه كل منحوت ، والبأس والاقدام
الصفحه ٢٥ :
هذا الوزير
وعبقرياته ، فيقول : «هو شاعر الدنيا ، وعلم الفرد والثنيا ، وكاتب العرض الى يوم
العرض
الصفحه ٣٠ : على اختلاف أجناسهم
، ويجلون كنوزه ، ويبرزونها الى الفكر الانسانى فى العالم ، ليشهد طلاب الأدب
والمعرفة
الصفحه ٦٣ :
هذا الى حد بعيد
.. ، اذا ما عن لهم الكشف عن الحالة الاجتماعية بهذين القطرين فى ذلك العصر ، وعن
الصفحه ١٢٤ : الذهب. والحمة التى
حوضها يفهق (٢٠٩) بالنعيم ، مبذولة للخامل والزعيم ، تمت ثنيتها بالنسب الى
ثنية النعيم