الصفحه ٧ : تواقا الى
رؤية تلك النسخة ، عسى أن أتمكن من ازالة علامة الاستفهام التى ترتسم حيال بقية
النسخ من
الصفحه ١٣ : والاسلامية ، فى هذا القطر الغربى من العالم
الاسلامى ، وكان هذا من حظ ابن الخطيب الى حد بعيد.
هذا ، وقد تأثر
الصفحه ١٤ : من جهة ، ولنجاح سفاراته مع ملوك النصارى
والمغرب من جهة أخرى ، فقد بعثه عاهل غرناطة سفيرا الى أبى
الصفحه ٢١ :
وفى هذه الأثناء
قام السلطان ابن الأحمر بمحاولة أخرى للايقاع بابن الخطيب ، وذلك بأن أوعز الى
الوزير
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٣١ : إلى هؤلاء ، ملتزما فى هذا الترتيب
الأبجدى لا التاريخى. ويرجع تأليف ابن الخطيب للاحاطة إلى ما قبيل عام
الصفحه ٣٥ :
الخطيب الى
السلطان أبى سالم المرينى ، فقد ألّفه من أجله عام ٧٦١ ه ، وهو مخطوط توجد منه
نسخة
الصفحه ٣٧ :
ـ «روضة التعريف بالحب الشريف»
(تصوف)
مؤلف فى التصوف ،
يعزو المؤرخون الى هذا الكتاب أنه كان وثيقة
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح
الصفحه ٥٥ :
مقاماته الخمسين ببستانه ببغداد ، ثم عادوا الى بلادهم ، حيث حدثوا بها عنه» ، ومن
هؤلاء الحسن بن على
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ٧١ : (منه) فى اعتمار ربع الشمال ، وتفيىء أكنافه عن
اليمين والشمال ، الى أن يدعو أهل الارض لموقف العرض
الصفحه ٧٢ : وتحكيم ، تنافر الى حكمها النفر ، وأعمل السفر ، وكانت
مساوئها ـ بالنسبة الى محاسنها ـ تغتفر
، اذ وجود
الصفحه ٧٣ : (٩٨
: ب) وكتائبه ، وفتحت الازهار بشط المجرة كواكبه ، وجنحت الطيور الى وكونها ،
وانتشرت الطوافات بعد