الصفحه ١٤٠ : (٢٤) الى الانبار (٢٥) ، وأوصاف المدن الكبار ـ فقد
ثبت بالاختبار.
قال : فأثار قديمى
، وأذكرنى
الصفحه ١١ : السلالة النصرية ، حتى عصرهما الذي عاشاه جنبآ الى جنب
، ولم ينل من علاقتهما الطيبة سوى التنازع على المزيد
الصفحه ١٢ : (أوائل القرن الثانى عشر
الميلادى) ـ بادرت بالنزوح عنها الى مدينة لوشة (١) مسقط رأس ابن الخطيب فى ٢٥ رجب
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٣٢ :
والفاتيكان ، بيد أن نسخا كاملة منه موجودة فى الخزانة العامة بالرباط ، بالاضافة
الى أخرى بمكتبة مدريد الوطنية
الصفحه ٤٩ :
الى صميم الموضوع ، فقسمه الى مجموعتين مستقلتين ، وأدرج كل مجموعة تحت مجلس خاص ،
وقصر المجلس الاول على
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ٥٣ : العاشق لعبلة ، وكثير الواله بعزة ، الى آخر هذه الالوان
القصصية ، التى تزخر بها كتب الادب العربى ، وبعض
الصفحه ٥٤ : هشام» ، اذ لم يعد أحد بعدئذ يلتفت الى هذا اللون الادبى من أدباء عصرنا
الحاضر.
هذا ، وقد كان من
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ٦٢ :
وثيقة تاريخية
يعتمد عليها الى حد بعيد ـ وبخاصة اذا اعتبرنا قلة المراجع التاريخية التى
تناولت
الصفحه ٧٥ : :
يقصد الرواقيين ، وهم فرقة من الفلاسفة القدماء ، ينسبون الى الرواق ، الذي كان
يعلم زينون ـ Zenon
الصفحه ١٤١ :
وأنزل السؤال
وافرض. فقلت : بى الى تعرف البلدان جنوح وجنون ، والجنون فنون ، وقد ظفرت قبلك
بنقاب (٢٨
الصفحه ١٧٦ : للازواج الاشباه. الى وفور النشب (١٢٨) ، وكثرة الخشب ووجود الرقيق ، وطيب الدقيق ، وامكان الادام
، وتعدد
الصفحه ١٨١ : ورشيد (١٥٠). وسقيها يخص دار الملك بحظ معلوم ، ويرجع الى وال يكف كل (١٢٦
: ب) ظلوم.
وهى أم البلدان