الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ٥٣ : التراجم الاجنبية. على أنه من
الملحوظ أن القصة العربية تطورت مع الزمن ، واتخذت فى كل عصر طابعا خاصا ، رقيا
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ٩٢ : )
قلت فقمارش؟
قال : مودع الوفر
، ومحط السفر ، ومزاحم الفرقد (٨٧) والغفر (٨٨) ، حيث الماء المعين
الصفحه ١٠٧ : قصى ،
وقياد (١٥٩) ـ على
الامن ـ عصى ، ويتيم ليس عليه ـ غير
العدو ـ وصى. ماؤه معين ، وحوره عين
الصفحه ٧ : ـ مع اعتبار بقية النسخ ـ هى
نسخة الاسكوريال (٥٥٤).
وقد رأيت استكمالا
للفائدة ، والماما بما قد
الصفحه ١٢ :
العظيم أبا الحسن على بن الجيّاب ، والذي منح من قبله لقب الوزارة ، وأخيرا سقط
عبد الله مع ولده الأكبر
الصفحه ١٤ : من جهة ، ولنجاح سفاراته مع ملوك النصارى
والمغرب من جهة أخرى ، فقد بعثه عاهل غرناطة سفيرا الى أبى
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ١٧ : ، بأمر من سلطان المغرب ، وأجازه الى سبتة هو ومن
معه من ولده ، وقبل أن يودع هذه البقاع بعث برسالة مؤثرة
الصفحه ١٨ : وفائه لولى نعمته ، وزاد الاتهام تأكيدا أن ابن الخطيب
كان حريصا على أن يحمل معه أمواله وذخائره الى المغرب
الصفحه ٢١ : عثمان ـ بأن من الأفضل للمغرب أن يكون الملك رجلا راشدا
، لا طفلا صغيرا ، لا يدرك شيئا ، واتفق معه على
الصفحه ٢٢ : دفنه غير مستو مع الأرض ، بل ينزل اليه بانحدار كثير (١٣)».
رحم الله ابن
الخطيب كفاء ما زود التاريخ من
الصفحه ٢٣ : يشهد له فى ميدان الشعر والنثر بقوله : «وامتلأ
حوض السلطان من نظمه ونثره ، مع انتقاء الجيد منه ، وبلغ فى
الصفحه ٣٤ : (١٣٤٨ م) ، وسقط فيه جمهرة من أعيان الأندلس والمغرب
وعلمائهما ، وقد نشرت هذه الرسالة مع ترجمتها للألمانية