الصفحه ٣٩ : «الديوان»
الذي نسبه إليه حاجى خليفة ، فى كتابه «كشف الظنون» ، وتوجد للكتاب ـ بهذا
العنوان ـ نسخة مخطوطة
الصفحه ١٢٥ : ، ومصرخ ناهق ، ومعدن بر فائق ، ان لم يعق ـ من
عدو القلعة ـ (١١٣ : أ) عائق.
٣٠ ـ «لوشة»
(٢١٥)
قلت
الصفحه ٨ :
الفصل
الثالث :
وقد أوردت فيه
دراسة خاصة ب «معيار الاختيار» فى عرض تحليلى من الناحيتين الادبية
الصفحه ١٧٤ : المرينيين
على مرتفع يمكن منه رؤية المدينة فى السفح ، وقد أحاطتها الاسوار الاثرية ، فبدت
فتنة الناظرين
الصفحه ١٥٠ : المترددة فيها الملف (٦٩) والابازير. الا أن حصنها من المنعة برى ، وساكنها بربرى ،
وجارها ـ من غمارة
الصفحه ١٩٠ : بالقاهرة)
ب ـ كتاب
العبر وديوان المبدأ والخبر (٧ أجزاء بما فى ذلك المقدمة) ، القاهرة ١٢٨٤
الصفحه ٦٥ :
الفصل الرابع
كتاب
معيار الاختيار في
ذكر المعاهد والديار
المجلس الأول
الصفحه ١٩٣ :
الفهارس الموجودة
بالكتاب
الصفحة
١) فهرس عام
الصفحه ٩٦ : ) المسميات والاسماء ، فأهلها ـ من
أجداث بيوتهم ـ يخرجون (١٠٠) ، والى جبالها يعرجون. والودك اليها مجلوب
الصفحه ١٨٤ : .
ومددت يدى الى الوعاء فخرقته ، والى العين فأرقته ، وقلت له : لاحكمنك من كرام بنى
الاصفر ، فى العدد الاوفر
الصفحه ١٧ : ابن الخطيب
، وقضى على عثمان وآله فى شهر رمضان ٧٦٤ ه ـ ١٣٦٣
م ، وبذلك استرد ابن الخطيب كامل سلطته
الصفحه ٨٩ : الاوانى تلقى لها يد الغلب
صنائع حلب ، والحلل التى تلح صنعاء فيها بالطلب ، وتدعو الى الجلب ، الى الدست
الصفحه ١٣٣ : الثقات على
مضاجعهم
وسرى الى نفسى
فأحياها
ثم قال : نم فى
أمان ، من خطوب الزمان
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ٩٤ : المنبئ عن كان وكان ، كأنه مبرد واقف ، أو عمود فى يد مثاقف. قد أخذ من
الدهر الامان ، وتشبه بصرح هامان (٩١