الصفحه ١٢٥ : عشر الميلادى ، يطلق عليها الكتاب الاسبان
اسم Zalea موقعها قديما كان قرب الحمة.
(٢١٣) أليرةlllora
الصفحه ٥ : ريحانة الكتاب» ، وفى نهاية اللوحة الاخيرة عبارة «كمل السفر الخامس»
ورقم تسجيلها ٦٤٠٠.
الصفحه ٧ : ، وقد نوهت
اثناء عرض الكتاب ب «الفصل الثالث» أن النسخة التى رأيت أنها أوفى واحق بالاعتماد
فى التحقيق
الصفحه ٨ : والتاريخية ،
واهمية الكتاب كعمل أدبى ، ثم كوثيقة تاريخية هامة.
الفصل
الرابع :
وقد أوردت فيه «المجلس
الاول
الصفحه ١٢ : الله من أكابر العلماء
والخاصة ، كما أخبر بذلك ابن الخطيب نفسه ، حيث ترجم لأبيه فى كتابه (الاحاطة فى
الصفحه ١٤ : .
__________________
(٥) راجع ما كتبناه
عن هذه المدينة فى وصف ابن الخطيب للمدن الأندلسية من هذا الكتاب.
الصفحه ١٨ : كتاب الاحاطة ترجمة
للنباهى تنبئ عن تقدير ابن الخطيب لهذا الرجل ؛ اذ ينعته بأنه «قريع بيت مجادة
وجلالة
الصفحه ١٩ : ابن الخطيب بتلمسان ، وأجاب على ما جاء بها مفصلا ، فى كتابه «الكتيبة
الكامنة فيمن لقيناه بالأندلس من
الصفحه ٢٩ : الترجمة التى عقدها ابن الخطيب لنفسه فى آخر كتابه «الاحاطة
فى أخبار غرناطة» أورد أسماء مؤلفاته ، بيد أن
الصفحه ٣٠ : ، والرباط ، ومدريد ، والاسكوريال ، وعنوان الكتاب ينبئ عن موضوعه ،
فقد تناول فيه أخبار هذه المدينة الشهيرة
الصفحه ٣٨ : الكفاية»
(رسالة أدبية).
٤١
ـ «كتاب المحبة»
(اجتماع).
٤٢
ـ «المنح الغريب ، فى الفتح القريب
الصفحه ٤٨ : هذه المساوئ التى أوردها عن
مدينة مالقة.
وهكذا نرى أن
موضوع الكتاب فى وصفه للبلاد الاندلسية أو
الصفحه ٥٠ : كتابه.
أما فى «المجلس
الثانى» فان الراوى يلج أحد الاسواق ، وفى السوق «أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من
الصفحه ٥٨ : ـ عند تدوينه لهذا الكتاب ـ قد
اعتمد على مصادر ثلاثة :
١
ـ زيارته للمدن التى تناولها قلمه :
فمن
الصفحه ٥٩ :
المغرب عام ٧٥٥ ه ـ ١٣٥٤ م.
__________________
(١) راجع التحقيق
الحديث لهذه الرحلة فى كتاب «مشاهدات