الصفحه ٨٣ : الشراع. كورة دبر ، (٥٥) ومعتكف أزل وصبر ، وساكنه حى فى قبر (١٠٢ : ب).
هو الباب ان كان
التزاور
الصفحه ٩٨ : ، تحمل الى كل جهة رسالة ، ودورها فى
العراء مبثوثة (وركائب النواسم بينها محثوثة) ، لا تشكو بضيق الجوار
الصفحه ١٣٨ : ربما تكون مشتقة من الكلمة الاسبانية لاطون «Laton» بمعنى النحاس ، فقد استعملها المقرى فى كتابه «نفح
الصفحه ٢٩ : يتناول هذا الجزء من الغرب الاسلامى فى المغرب
والأندلس ، فقد أنارت السبيل أمام المؤرخين والعلماء ، ويسرت
الصفحه ١٢٣ : ) فى نسختى (س ،
ر) «واليم» وهكذا أوردها «سيمونيت» ، ولعل الصواب فى نسختنا.
(٢٠٤) آية : ٤٨ من
سورة
الصفحه ٩٧ : تسفر عن الخصب والريف. وحوت هذه السواحل أغزر من رمله
، تغرى (١٠٥) القوافل الى البلاد بحمله (١٠٦) ، الى
الصفحه ٢١ : غرناطة سفيره ووزيره عبد الله بن زمرك الى فاس
ليشهد آخر فصل فى هذه الرواية ، وليدق آخر مسمار فى نعش ابن
الصفحه ٧٣ : لانتهاز فرصها ، وخرجت الليوث الى قسمها
وحصصها ، فى مناخ رحب المنطق ، وثيق الغلق ، سامى السور ، كفيل بحفظ
الصفحه ١٣٢ : أجفل أمام مقنبه (٢٣٩) الوافر ، وترك من الهلال نعل الحافر. ونفسى مطيتى ، وقد
بلغت الليلة طيتى (٢٤٠
الصفحه ٣٦ : الكتاب فى كثير من التراجم التى أوردها فى
كتابه «نفح الطيب» ، ويوجد للتاج المحلى نسخة مخطوطة ضمن مخطوط
الصفحه ٧٥ : ق م) فقد ولد فى بلدة كتيوم Cition بجزيرة قبرص ، وجاء بعد الى أثينا ، وهو من أصل فينيقى ، وأكثر من
وسعوا
الصفحه ٢٥ : ، لا يدافع مدحه فى الكتب ، ولا يجنح فيه الى العتب ، آخر من تقدم فى الماضى
، وسيف مقولة ليس بالكهام ؛ اذ
الصفحه ٣٣ :
من دراسته الدقيقة
لمقدمة هذا الكتاب أن ابن الخطيب ألفه فى سن عالية بعد أن نفض عن كاهله غبار
الصفحه ٥٦ :
الاختيار ، فى ذكر المعاهد والديار» أكثر من مخطوطة ، فى الاسكوريال والرباط ،
وفاس ، وقد ورد هذا الكتاب ضمن
الصفحه ٥٧ :
ولما كنت قد قارنت
ـ أثناء البحث والدراسة ـ بين
نسخ مخطوطة هذا الكتاب ، والتى وجدتها فى كل من