الصفحه ٢٥ : هو الماضى ، والا فانظر كلام الكتاب الأول من العصبة
، كيف كان فيهم بالافادة صاحب القصبة ، للبراعة
الصفحه ٣٣ :
من دراسته الدقيقة
لمقدمة هذا الكتاب أن ابن الخطيب ألفه فى سن عالية بعد أن نفض عن كاهله غبار
الصفحه ٥٤ : اللبنانى فى كتابه : «مجمع
البحرين» ، ومحمد المويلحى المصرى فى كتابه ذى الشبه الكبير بالمقامة «حديث عيسى
بن
الصفحه ٥٧ :
ولما كنت قد قارنت
ـ أثناء البحث والدراسة ـ بين
نسخ مخطوطة هذا الكتاب ، والتى وجدتها فى كل من
الصفحه ٧٥ : والميلاد. فعدت من بلاد الهند والصين ،
بالعقل الرصين ، وحذقت بدار قسطنطين (١٩) كتاب اللطين (٢٠) ، ودست مدارس
الصفحه ٦ :
هذا ، ولا يغيب عن
الفكر أن هناك نسخا أخرى من مؤلف ابن الخطيب «ريحانة الكتاب» فى حوزة المكتبات
الصفحه ١٦ :
حررها وقتئذ ، ومن أهمها :
١) معيار الاختيار
، فى ذكر المعاهد والديار (هذا الكتاب).
٢) نفاضة الجراب
الصفحه ٣٤ :
١١
ـ «نفاضة الجراب ، فى علالة الاغتراب»
(تاريخ مغربى)
يقع هذا الكتاب فى
ثلاثة أجزا
الصفحه ٣٥ : ) ، ألفها ابن الخطيب فى مناسبات شتى ، وأورد
ذكرها فى كتابه الاحاطة ، كما أشار الى معظمها المقرى فى مؤلفيه
الصفحه ٣٩ : «الديوان»
الذي نسبه إليه حاجى خليفة ، فى كتابه «كشف الظنون» ، وتوجد للكتاب ـ بهذا
العنوان ـ نسخة مخطوطة
الصفحه ٤٩ :
منهج ابن الخطيب فى
الكتاب
عندما كتب ابن
الخطيب مؤلفه «معيار الاختيار» اختط فى التحرير طريقة
الصفحه ٥١ : انتثار»
بهذا ينهى ابن
الخطيب «المجلس الثانى» ، وبانتهاء «المجلس الثانى» ينتهى الكتاب نفسه.
هذا هو
الصفحه ٦٠ : الاثناء زار بعض المدن المغربية ،
ودون بعض رحلاته يومئذ فى كتابه المعروف باسم «نفاضة الجراب وعلالة
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ٦٢ :
تحامل فى وصفه لبعض المدن الاندلسية والمغربية فى كتابه «معيار الاختيار» ، وبخاصة
عندما كان يتناول أحوال