الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ٧١ : (منه) فى اعتمار ربع الشمال ، وتفيىء أكنافه عن
اليمين والشمال ، الى أن يدعو أهل الارض لموقف العرض
الصفحه ٨٣ : ، (٥٣) معدوم المشاكل والمرافق. هزل الكراع (لعدم الازدراع ، حاسر
الذراع ، للقراع) (٥٤) ، مرتزق من ظل
الصفحه ٨٥ : بأرض النوب (٦٢) ، ومنه يظهر سهيل من كواكب الجنوب. الا أن سواحله فل (٦٣) الغارة البحرية ، ومهبط
الصفحه ٩٤ :
الثائر به خطرة
وجله ، الا من أجله. طالما فزعت اليه نفوس الملوك الاخائر بالذخائر ، وشقت عليه
أكياس
الصفحه ١٠٢ :
أرغم أهلها أنف
الصليب ، لما عجم منها بالعود الصليب ، وألف (١٢٢) لامها وألفها حكم التغليب ، فانقلب
الصفحه ١١٣ : )
قلت : ففنيانة؟
قال : مدينة ،
وللخير خدينة ، ما شئت من ظبى غرير ، وعضب طرير (١٨٣) ، وغلة وحرير ، وما
الصفحه ١٢١ :
لها ، والسؤال واسمالها (١٩٩) :
كل عليه من
المحاسن لمحة
فى كل طور
للوجود تطورا
الصفحه ١٣٢ : صدرك (١١٤ : ب) وشفيت ، وبما طلبت منى قد وفيت. يا بنى
كأنى بالصباح السافر ، وأدهم الظلام النافر ، قد
الصفحه ١٤٣ : الولى (٣٧) ، والنحر غير العاطل ولا الخلى من الحلى. بلد السراوة
والشجاعة ، والايثار على فرض المجاعة
الصفحه ١٤٩ : ، وظلمة جوها متسببة عما وراءها من مغرب الشموس والبدور. وعين برقانها ـ أعذب
عيونها ـ مشهور بتوليد الهوج
الصفحه ١٥٠ : ، (١٢٠ : ب) العصير الاثير ، والحوت
الكثير ، والادام الذي يرمى به من حكم عليه بالتعزيز (٦٨) ، والسفن
الصفحه ١٥٦ : ، (٨١) والاغياء فى الشطط ، تذود ـ عن
جناته للاسد ـ جنان ، (٨٢) فلا يلتذ ـ بقطف العنقود منها
الصفحه ٣٣ :
من دراسته الدقيقة
لمقدمة هذا الكتاب أن ابن الخطيب ألفه فى سن عالية بعد أن نفض عن كاهله غبار