الصفحه ١٧ :
الخطيب ، وجاز
البحر صحبة أسرة السلطان وأسرته ، ثم وصل العاصمة ، وهناك وجد من يزاحمه منصبه
الصفحه ٢١ : ء على هذا النظام مساعدات
ضخمة ، كما أقنع من اتصل بهم من حكام الأقاليم ـ وخاصة
حاكم سبتة أبا محمد بن
الصفحه ٣٦ : الكتاب فى كثير من التراجم التى أوردها فى
كتابه «نفح الطيب» ، ويوجد للتاج المحلى نسخة مخطوطة ضمن مخطوط
الصفحه ٤٥ : .
وعلى هذا فقد
تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة»
، وهو
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥٤ :
ينقل الخبر ، وبطل تدور حوله حوادثها.
على أن هذه
المقامة قد اختفت من الادب العربى بعد ناصف اليازجى
الصفحه ٥٥ :
الاندلس بحياة
مؤلف هذه المقامات ، فقد روى ابن الابار «أن كثيرا من الاندلسيين سمعوا من الحريرى
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ٧٥ : والميلاد. فعدت من بلاد الهند والصين ،
بالعقل الرصين ، وحذقت بدار قسطنطين (١٩) كتاب اللطين (٢٠) ، ودست مدارس
الصفحه ١٣٩ : الفتى الشرقى من الجارية العذراء. أنا
صافحت الملك ، ورصدت الفلك ، ومزجت ـ بسر الحكمة ـ الضياء والحلك
الصفحه ١٨٣ : مجلة «البحث العلمى» (عدد ٢٤ من السنة ١٢ ص ١٣)
تحت عنوان «الثغور المغربية بين المواجهة المسلحة والتدخل
الصفحه ١١ : السلالة النصرية ، حتى عصرهما الذي عاشاه جنبآ الى جنب
، ولم ينل من علاقتهما الطيبة سوى التنازع على المزيد
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٢٠ : !!!» وبالغ فى اكرام ابن الخطيب ، وأضفى عليه
مزيدا من عنايته.
وتجدر الاشارة هنا
الى أن ابن الخطيب قد لاحظ
الصفحه ٣٤ : ء ، أولها ما زال مفقودا ، وقد نشر الدكتور العبادى الجزء الثانى منه
بمعرفة دار الكاتب العربى بالقاهرة ١٩٦٨