الصفحه ٤٧ :
ولها على ابن
الخطيب أياد لا تنسى ، فكان عليه أن يوفيها حقها ، وأن يعطيها مستحقها ، فيحلها ـ من
الصفحه ٩١ : ، وطعامها لا يقبل
الاختزان ، ولا يحفظ الوزان ، وفقيرها لا يفارق الاحزان ، وجوعها ينفى به هجوعها ،
تحث (٧٧
الصفحه ١١٥ : اليوم ولاية ومدينة ، فكونها ولاية تشمل مساحة
قدرها ٠٠٠. ٥ ميل مربع يحدها البحر من الجنوب ، ومن الشمال
الصفحه ٤٨ : أذهانها النيرة متحيرة .. وطعاما لا يقبل الاختزان ، ولا
يحفظ الوزان ، وفقيرها لا يفارق الاحزان ..» الى آخر
الصفحه ٤٩ : البلدان.
ثم ثنى بأن
الانسان مدنى اجتماعى بطبيعته ، لا يستقيم حاله بدون مجتمع ، وبالتالى لا يقوم
المجتمع
الصفحه ٧٩ : ). وسل عما بدا لك ، فهو أجدى لك ، فأقسم لا تسألنى عن غامض
، وحلو وحامض ، الا أوسعته علما وبيانا ، وأريتك
الصفحه ٩٢ : انجابها لا يمين.
الا أن التشاجر بها أنمى من الشجر ، والقلوب أقسى من الحجر ، ونفوس أهلها بينة
الحسد والضجر
الصفحه ١١٠ : الكمال نقصها ، ويلازم ظل
الخصب شخصها. مسرح البهائم ، ومعدن الرعى الدائم. الا أن معقلها لا يمنع ، ومكانها
الصفحه ١٢٤ : اعتزل الكدر اعتزالا. لكن مزارعها لا ترويها
الجداول ، ولا ينجدها الا الجود المزاول (٢١٠) ، فان أخصب العام
الصفحه ١٢٦ : ). الى معدن الملح ، ومعصر (٢١٧) الزيت ، والخضر المتكفلة بخصب البيت ، والمرافق التى لا
تحصر الا بعد الكيت
الصفحه ١٢٧ : ، وانسابت حيات المذانب (٢٢٤) فى سقيها الرحب الجوانب وانسالت. لا تشكو من نبو ساحة ،
ولا تسفر الا عن ملاحة
الصفحه ٣٠ : وزيرنا حتى الآن ، لا عند العرب فقط ، بل وعند
غيرهم أيضا ، فذخائر ابن الخطيب تراث مشاع ، يدرسه المستشرقون
الصفحه ٤٦ : اذا ارتأى
مدينة حقيقة بمدح أحوالها الاجتماعية فهو لا يقصر فى حقها ، فمثلا مدينة «المرية» ـ على
حد
الصفحه ٩٨ : ، تحمل الى كل جهة رسالة ، ودورها فى
العراء مبثوثة (وركائب النواسم بينها محثوثة) ، لا تشكو بضيق الجوار
الصفحه ١٠٣ : ـ فى
المحول ـ صقيلة ، وسماؤها بخيلة ، وبروقها لا تصدق منها
مخيلة ، وبلالة النطية منزورة العطية