الصفحه ٧٤ :
كم حسرة أورثنى
واكتئاب
سد عن اللذات
باب الصبا
فزارت الاشجان
من كل باب
الصفحه ٧٩ :
قد ابتلع ، ومفرق
الاحباب ـ وهو الصبح ـ قد
طلع ، فأولنى عارفة من معارفك أقتنيها ، وأهززلى أفنان
الصفحه ٦ :
هذا ، ولا يغيب عن
الفكر أن هناك نسخا أخرى من مؤلف ابن الخطيب «ريحانة الكتاب» فى حوزة المكتبات
الصفحه ١٢ :
ب (موقعة الربض)
وشنتت شمل القائمين بها ، فنفى من نفى ، وشرد من شرد ، وغادر قرطبة جمهور من
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح
الصفحه ٨٢ :
وهات ما تقول فى «جبل
الفتح» (٤٦) :
١ ـ «جبل
الفتح»
قال : فاتحة
الكتاب من مصحف ذلك الاقليم
الصفحه ١٤٤ : العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر فى المرآة
الصقيلة ، واختص ميزان حسناتها بالاعمال الثقيلة. واذا قامت بيض
الصفحه ٥٨ :
خصوصا ـ عن
عاصمتى كل من الاندلس والمغرب فى عصره (غرناطة وفاس) ، سالكا نفس الموضوعية تجاه
كليهما
الصفحه ٩٢ : ، (وبر) ولوز وتين ، وسبب من الامن متين ،
وبلد أمين ، وعقار ثمين ، وفواكه عن شمال ويمين ، وفلاحة مدعى
الصفحه ١١٧ : . حجبت ـ الجنوب عنها ـ الجبال ، فأمن (١٨٩) الوباء والوبال ، وأصبح ساكنها عير مبال ، وفى جنه من
النبال
الصفحه ١١٩ :
فتعددت القرى
والجنات ، وحفت ـ بالامهات منها ـ البنات ، ورف النبات ، وتدبجت الجنبات ، وتقلدت
الصفحه ١٧٦ :
بلد نكاح وأكل ،
وضرب وركل ، وامتياز من النساء بحسن زى وشكل ، ينتبه بها الباه ، وتتل الجباه ،
وتوجد
الصفحه ١٤ :
ولقد كسب ابن
الخطيب ثقة هذا السلطان الغرناطى ، حيث قربه من مجلسه ، وخلع عليه الجم من النعم ،
كما