الصفحه ١٤٩ : ، وظلمة جوها متسببة عما وراءها من مغرب الشموس والبدور. وعين برقانها ـ أعذب
عيونها ـ مشهور بتوليد الهوج
الصفحه ١٥٠ : ، (١٢٠ : ب) العصير الاثير ، والحوت
الكثير ، والادام الذي يرمى به من حكم عليه بالتعزيز (٦٨) ، والسفن
الصفحه ٧٢ : ، اذا رابه أضراره ، ويختزن بها أقواته التى بها حياته
، ويحاول منها معاشه الذي به انتعاشه ، فان كان
الصفحه ٧٣ :
قال : ضمنى الليل
وقد سدل المسح راهبه ، وانتهب قرص الشمس من يد الامس ناهبه ، ودلفت جيوشه الحبشية
الصفحه ١٢٤ : المعتبر (١١٢ : ب) الاجل ، وتورد الخدود وان لم
يطرقها الخجل. والحصانة عند الهرب من الرهب ، والبر كأنه قطع
الصفحه ١٢٧ : ، وانسابت حيات المذانب (٢٢٤) فى سقيها الرحب الجوانب وانسالت. لا تشكو من نبو ساحة ،
ولا تسفر الا عن ملاحة
الصفحه ١٧٢ : ». أما «مدينة القرويين» فهى الضاحية التى
عمرها سكان المغرب الادنى ، بعد أن وفدوا من القيروان ، وحيث بنى
الصفحه ١٨٤ :
شريف. كأنها ملك
على رأسه تاجه ، وحواليه من الدوحات حشمه وأعلاجه عبادها يدها ، وكهفها كفها
الصفحه ١٨٥ : عن اخلاف وعدى؟ فقال :
خذ من زمانك ما
تيسر
واترك بجهدك ما
تعسر
ولرب
الصفحه ٣٩ : أيضا ، ولم يصل إلينا منها شىء.
٤٩
ـ «الصّيّب والجهام ، والماضى والكهام»
(شعر)
وهو عبارة عن
الصفحه ١٤١ : ) ، وعود احتقاب ، وسارب أنقاب (٢٩) ، حصل به من طلبى الشطر (٣٠) ، وبك يتم الشكر (٣١) ، ويعظم الخطر. فقال
الصفحه ١٤٧ : غدت قطعة من المغرب عام ١٩٥٦ م (١٣٧٦ ه).
(٥٦) الرفق : المعونة.
(٥٧) هند : السيف.
ويقال أيضا للمائة
الصفحه ١٧٩ : أوفق للعطف باعادة الجار.
(١٤١) اقتباسا من
قوله تعالى : (قالَ
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى
الصفحه ١٠٦ : :
بالتشديد مع الفتح أو الضم ، بمعنى الجرعة من الماء.
(١٤٨) فى نسخة (س) «ولا
يعدم».
(١٤٩) هى «Purchena
الصفحه ١٠٧ : بادى الوحشة
والانقطاع ، والاجابة لداعى المخالفة (١٥٥) والاهطاع (١٥٦). وحش الجناب (١٥٧) ، عرى من ثمرات