الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٢٦ :
المستشرقين كشهادة صادقة للرجل الذي دخل دخل التاريخ من أوسع أبوابه ، وإن هذه
الشهادة من أمثال هؤلاء لفى غنى
الصفحه ٥٦ :
فقد تناولها
تاريخيا واجتماعيا وثقافيا ، وتمكن ـ رغم قيود السجع والجناس والكناية وغيرها ـ من
الصفحه ١١٢ : .
٢٤ ـ «وادى
آش» (١٧٦)
قلت : فمدينة وادى
آش؟
قال : مدينة الوطن
، ومناخ من عبر أو قطن ، للناس ما
الصفحه ١٢٦ :
ومحاسن يشغل بها
عن وكره السائح ، ونعم يذكر ـ بها ـ المانع المانح. ما شئت من رحا يدور ، ونطف
الصفحه ١٣٤ : وعينه ـ حرقة
، وقلت متأسيا : لكل اجتماع من خليلين فرقة.
__________________
(٢٤٥) زئبر أطماره :
أثر
الصفحه ١٤٦ : ، عديمة الحرث
فقيرة من الحبوب ، ثغر تنبو (٥١) فيه المضاجع بالجنوب. وناهيك (٥٩) بحسنة تعد من الذنوب
الصفحه ١٧٤ : ذكرنا ـ من آثار هامة ، كالمدرسة البوعنانية ذات الساعة
الشمسية الغريبة ، ومدرسة العطارين ، ومدرسة
الصفحه ١٨١ :
ويصيرها سماء
مخضرة ذات كواكب. فمنازلها لا تنال بهوان ، وفدنها ودمنها تحت صوان ، ونخلها تطل
من خلف
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ١٦ :
ولقد أصيب ابن
الخطيب ـ ابان هذه الفترة ـ فى
زوجته أم أولاده ، وبالرغم من كل ما أصابه من نكبات
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ١٢١ :
لها ، والسؤال واسمالها (١٩٩) :
كل عليه من
المحاسن لمحة
فى كل طور
للوجود تطورا
الصفحه ١٣٢ : صدرك (١١٤ : ب) وشفيت ، وبما طلبت منى قد وفيت. يا بنى
كأنى بالصباح السافر ، وأدهم الظلام النافر ، قد