الصفحه ٢١ : ء على هذا النظام مساعدات
ضخمة ، كما أقنع من اتصل بهم من حكام الأقاليم ـ وخاصة
حاكم سبتة أبا محمد بن
الصفحه ٢٩ : قدرا هاما من هذه المؤلفات قد أعدم
قبله ، على يد الوزير ابن زمرك والقاضى النباهي بغرناطة ، عام ٧٧٣ ه
الصفحه ٣٠ : ما تمخضت عنه عقلية الرجل الواسعة ، مما تحتويه المكتبات العربية
والأجنبية منها.
ويجدر بنا أن نعرض
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥٥ :
الاندلس بحياة
مؤلف هذه المقامات ، فقد روى ابن الابار «أن كثيرا من الاندلسيين سمعوا من الحريرى
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ٧٥ : والميلاد. فعدت من بلاد الهند والصين ،
بالعقل الرصين ، وحذقت بدار قسطنطين (١٩) كتاب اللطين (٢٠) ، ودست مدارس
الصفحه ١٣٩ : الفتى الشرقى من الجارية العذراء. أنا
صافحت الملك ، ورصدت الفلك ، ومزجت ـ بسر الحكمة ـ الضياء والحلك
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٢٠ : !!!» وبالغ فى اكرام ابن الخطيب ، وأضفى عليه
مزيدا من عنايته.
وتجدر الاشارة هنا
الى أن ابن الخطيب قد لاحظ
الصفحه ١٣٣ :
، والصرة فافتضضتها ، والعيبة (٢٤٢) فنفضتها ، والمعادن فأفضتها. فقال : بوركت من مواس ، وأنشد
قول أبى نواس
الصفحه ١٣٧ : ، أسرح طرف
الاعتبار ، فى أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل للصماء
يلويها
الصفحه ١٣٨ : ، وطحن من اطعام كفارة (١٢). وأمامه تلميذ قد شمر الاكمام ، والتفت الخلف والامام ،
وصرف لوحى لحظه
الصفحه ١٧٨ :
وقوراء (١٣٣) من قوس الغمام ابتغوا لها
مثالا أداروها
عليه بلا شك
الصفحه ١٨٠ : ، فضرب منه على عذارها الحجاب (١٤٨) ، باطنه فيه الرحمة ، وظاهره من قبله العذاب (١٤٩) ، يحيط بها مرحلة راكب