الصفحه ١٢ :
والمغرب ، وسقوط كل من طريف ثم الجزيرة الخضراء وقلعة بنى سعيد ، وذلك فى جمادى
الأولى ٧٤١. ه (١٣٤٠
الصفحه ١٧٦ :
بلد نكاح وأكل ،
وضرب وركل ، وامتياز من النساء بحسن زى وشكل ، ينتبه بها الباه ، وتتل الجباه ،
وتوجد
الصفحه ٣٦ : من الرسائل السياسية ، بعث بها ابن الخطيب على لسان السلطان أبى الحجاج
يوسف الأول ، الى معاصره السلطان
الصفحه ١١ : قاضى الجماعة أبى الحسن على النباهى الجذامى ، على نحو ما
سنرى من خلال سيرة الأول.
هو لسان الدين أبو
الصفحه ١٩ : ، كما تناول فى بعض هذه المؤلفات
الأموات من الناس ، وذلك بالطعن أو العيب فيهم ، الأمر الذي يستنكره الدين
الصفحه ٤٣ :
موضوع الكتاب
ذكر الوزير ابن
الخطيب فى آخر كتابه «الاحاطة» أسماء مؤلفاته اجمالا ، وأورد من
الصفحه ٦٠ : الرواتب وأقطع الاراضى ، واستقرت
نفسيته الى حد سمح له بمواصلة تآليفه.
أما المرة الاولى
فكان وقتها أضيق من
الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ١٠٩ : ـ «بسطة»
(١٦٢)
قلت : فمدينة بسطة؟
قال : وما بسطة!
بلد خصيب ، ومدينة لها من اسمها نصيب ، دوحها متهدل
الصفحه ١٦١ : الساحل. لكن ماءه قليل ،
وعزيزه ـ لعادية من يواليه من الاعراب ـ ذليل (١٠٠).
١١ ـ «مراكش»
(١٠١
الصفحه ١٦٤ :
المقابر تأكل
أمواتها. وكانت أولى المنازل بالاغياء ، لو أنها ـ اليوم
ـ معدودة فى الاحياء (١٠٨
الصفحه ٣٥ :
الخطيب الى
السلطان أبى سالم المرينى ، فقد ألّفه من أجله عام ٧٦١ ه ، وهو مخطوط توجد منه
نسخة
الصفحه ٧١ :
معيار الاختيار ، فى
ذكر المعاهد والديار
المجلس الاول :
(٩٧ : أ) بسم الله
الرحمن الرحيم. صلى
الصفحه ١١٣ : )
قلت : ففنيانة؟
قال : مدينة ،
وللخير خدينة ، ما شئت من ظبى غرير ، وعضب طرير (١٨٣) ، وغلة وحرير ، وما
الصفحه ٣٣ : فى مقدمة «الاحاطة» من أن «الكتيبة»
قد ألفها ابن الخطيب فى باكورة حياته ، ونحن نميل الى الأول.