الصفحه ١٩٠ : .
أ ـ جذوة الاقتباس فيمن حل من العلماء مدينة فاس
(فاس ١٣٠٩).
ب ـ درة
الحجال فى غرة أسماء الرجال
الصفحه ٧٨ : تحت ثوبه وستر ، وماج منه البحر الزاخر ، وأتى
بما لا تستطيعه الاوائل ولا الاواخر. وقال ـ وقد
ركض
الصفحه ١٥٩ : ء
والملح والفخار.
٩ ـ «تيط»
(٩٤)
قلت : فتيط؟
قال : معدن تقصير
، وبلد بين بحرى ماء وعصير ، ورباط
الصفحه ٤ :
الثانية : بها نقص
يسير من الخطبة ، اولها بعد الديباجة : «.. وسميته لتنوع بساتينه المنسوقة ، وتعدد
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ٥٨ : المعلوم أن
ابن الخطيب كان قد وزر للسلطان يوسف الاول النصرى ٧٣٣ ـ ٧٥٥ ه
(١٣٣٣ ـ ١٣٥٤ م) ثم لابنه من
الصفحه ١٧٥ : .
__________________
(١٢٢) ويقصد بالعالم
الاول الاندلس.
(١٢٣) ارم المبانى :
علم المبانى.
(١٢٤) عطارد : نجم
سيار قريب من
الصفحه ٤٩ :
الى صميم الموضوع ، فقسمه الى مجموعتين مستقلتين ، وأدرج كل مجموعة تحت مجلس خاص ،
وقصر المجلس الاول على
الصفحه ٩١ : ، وما كذبت فى الاولى ،
ولقد صدقت فى الاخرى» فقال الرسول عند ذلك : «ان من البيان لسحرا».
أنظر : الجاحظ
الصفحه ١٩٤ : .......................................................................... ٣
ـ
الفصل الاول :
ترجمة للمؤلف
الصفحه ٧ :
سنفصله فى الترجمة
للمؤلف من بعد ، الامر الذي يقطع بأن المؤلف أورد وصف تلمسان ضمن «المجلس الثانى
الصفحه ٦٢ : العصر الذي عاشه ابن الخطيب ، وذلك فى أخبار كل من الاندلس والمغرب ـ الا
أنه لا ينبغى أن نغفل الدوافع
الصفحه ١٣٠ : ،
__________________
(٢٣٢) رندة : هى «Ronda» تقع غرب مالقة ، وقد كانت من أهم القواعد الاندلسية ، كما كانت
من أهم مدن غرناطة
الصفحه ٥٢ : القصص الدينى ، ومصادره التوراة والانجيل والقرآن ، ثم ما جاء على
ألسنة الرواة والمحدثين من أخبار الاولين
الصفحه ٦ : ونسخا من
النسخة الاولى الخاصة بالمكتبة الكتانية التى أشرنا اليها فى ثنايا الحديث عن نسخ
الخزانة العامة