الصفحه ٩٨ : ) دارين : مكان
بالبحرين يجلب اليه المسك من الهند ، وينسب اليها. وقد ورد هذا المكان كثيرا فى
الاشعار
الصفحه ١٠٤ : الشعير ، ويقصدها ـ من
مرسية وأحوازها ـ العير ، فساكنها بين تجر وابتغاء أجر ، وواديها
نيلى الفيوض
الصفحه ١٦٥ : »
(١١١)
قلت : فمدينة
مكناسة؟
قال : مدينة أصيلة
، وشعب المحاسن وفصيلة ، فضلها الله ورعاها ، وأخرج منها
الصفحه ٧٧ : قضى الله من تفرقه ما قضى ، ثم أجهش ببكائه ، وأعلن باشتكائه ، وأنشد :
لبسنا فلم نبل
الزمان
الصفحه ١٠٣ : ، وسعرها من الاسعار غير الوطية. ومعشوق البر
بها قليل الوصال ، وحمل البحر صعب الفصال (١٣١) ، وهى متوقعة الا
الصفحه ١١٥ : اليوم ولاية ومدينة ، فكونها ولاية تشمل مساحة
قدرها ٠٠٠. ٥ ميل مربع يحدها البحر من الجنوب ، ومن الشمال
الصفحه ١٦٣ : ـ العيون ـ شارتها ، وتعبد الاباءة اشارتها ، وخاضت ـ البحر
الخضم ـ نذارتها وبشارتها. اقتعدت البسيط
الصفحه ١٨٢ : الوزن. الا أن ريحه عاصف ، وبرده لا يصفه واصف ، وأهله فى وبال ،
من معرة أهل الجبال ، وليوثه مفترسة
الصفحه ١٠٢ :
أرغم أهلها أنف
الصليب ، لما عجم منها بالعود الصليب ، وألف (١٢٢) لامها وألفها حكم التغليب ، فانقلب
الصفحه ١٥٢ : الشأن ، والاسوق الممتازة حتى برقيق الحبشان. اكتنفها
المسرح ، والخصب الذي لا يبرح ، والبحر الذي يأسو
الصفحه ١٥٦ : م ، وقد قست عليها الطبيعة من البحر فاجتاحت معظمها الامواج عام
١٧٥٥ م ، ولم تعد مدينة تتطور وتزدهر الا فى
الصفحه ١٠٠ :
١٢ ـ «المرية»
(١٢٠)
قلت : فمدينة
المرية؟
قال : المرية هنية
مرية ، بحرية برية ، أصيلة سرية
الصفحه ١١١ : ، توجد الآن قرب ولايتها ، واسمها
يطلق على نهر هناك ينبع من جبل الثلج Sierra Nevada ويصب فى البحر
الابيض
الصفحه ٩٩ : تحرك بفخار
مقولا
فلقد ألقمت منها
حجرا
والبر بها نزر
الوجود ، واللحم تلوه وهما
الصفحه ١٥٨ : ، كأنها النجوم الثواقب ، وجلت من خصبه المناقب (٨٧) ، وضمن المرافق نهره المجاور وبحره المصاقب (٨٨). بلد