الصفحه ٣٢ : نسخة
فى مدريد ، نقلا عن نسخة الجزائر ، وقد حقق الجزء الأول منه والخاص بتاريخ الأندلس
ـ الأستاذ ليفى
الصفحه ٨ :
الفصل
الثالث :
وقد أوردت فيه
دراسة خاصة ب «معيار الاختيار» فى عرض تحليلى من الناحيتين الادبية
الصفحه ٢٥ : هو الماضى ، والا فانظر كلام الكتاب الأول من العصبة
، كيف كان فيهم بالافادة صاحب القصبة ، للبراعة
الصفحه ١٨٩ : المغاربة بالازهر. وقد نشر الاستاذ عبد الله عنان الجزء الاول من كتاب
الاحاطة فى مجموعة ذخائر العرب
الصفحه ٥٧ : » القسم الاول من «معيار الاختيار» ، بعد أن فصل عنه المقدمة
التى أشرنا الى مضمونها ، وهذا القسم هو الخاص
الصفحه ٨٢ : ، وذو المناقب التى لا تحصرها
الالسنة ولا توفيها.
حجزه البحر ، حتى
لم يبق الا خصر ، فلا يناله ـ من
الصفحه ١٤٤ : العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر فى المرآة
الصقيلة ، واختص ميزان حسناتها بالاعمال الثقيلة. واذا قامت بيض
الصفحه ٩٧ : تسفر عن الخصب والريف. وحوت هذه السواحل أغزر من رمله
، تغرى (١٠٥) القوافل الى البلاد بحمله (١٠٦) ، الى
الصفحه ٨٥ : بأرض النوب (٦٢) ، ومنه يظهر سهيل من كواكب الجنوب. الا أن سواحله فل (٦٣) الغارة البحرية ، ومهبط
الصفحه ٣ : ) وتونس والجزائر والقاهرة واسبانيا وروما :
١ ـ نسختان بدار الكتب بالقاهرة.
الاولى : يوجد
منها الجز
الصفحه ١١٩ : ـ أذكار المآذن بأسمارها ـ نغمات
الورق. وكم أطلعت من أقمار وأهلة ، وربت من ملوك جلة ، الى بحر التمدن (١٩٤
الصفحه ١٧ :
الخطيب ، وجاز
البحر صحبة أسرة السلطان وأسرته ، ثم وصل العاصمة ، وهناك وجد من يزاحمه منصبه
الصفحه ٥٤ :
ينقل الخبر ، وبطل تدور حوله حوادثها.
على أن هذه
المقامة قد اختفت من الادب العربى بعد ناصف اليازجى
الصفحه ١٨٣ : (١٢٧
: أ) بحرية ، ومحط جباية تجرية.
١٩ ـ تلمسان (١٦٠)
قلت : فمدينة
تلمسان؟
قال : تلمسان
مدينة
الصفحه ٩٦ : . الا أن اسمها مظنة
طيرة تشتنف (٩٦) ، فالتنكيب ـ عنها ـ يؤتنف (٩٧). وطرقها (٩٨) يمنع شر سلوكها من