الصفحه ١١٠ : ـ تلقامة ، فهى ـ لذلك ـ غير
دار (١٦٧) مقامة ، ورياحها عاصفة ، ورعودها قاصفة ، وحاميتها تنظر الى الهياج
الصفحه ٥٢ : القصص الدينى ، ومصادره التوراة والانجيل والقرآن ، ثم ما جاء على
ألسنة الرواة والمحدثين من أخبار الاولين
الصفحه ٣٦ : من الرسائل السياسية ، بعث بها ابن الخطيب على لسان السلطان أبى الحجاج
يوسف الأول ، الى معاصره السلطان
الصفحه ١٤٧ : القرطاجنية فرضت سيادتها ـ ضمن
ما فرضت ـ على طنجة ، والتى عرفت أزدهارا تجاريا ضخما بين
المغرب ـ عن
الصفحه ١٨٥ : عن اخلاف وعدى؟ فقال :
خذ من زمانك ما
تيسر
واترك بجهدك ما
تعسر
ولرب
الصفحه ١١٩ : ـ أذكار المآذن بأسمارها ـ نغمات
الورق. وكم أطلعت من أقمار وأهلة ، وربت من ملوك جلة ، الى بحر التمدن (١٩٤
الصفحه ٣٣ : فى مقدمة «الاحاطة» من أن «الكتيبة»
قد ألفها ابن الخطيب فى باكورة حياته ، ونحن نميل الى الأول.
الصفحه ٦٣ :
هذا الى حد بعيد
.. ، اذا ما عن لهم الكشف عن الحالة الاجتماعية بهذين القطرين فى ذلك العصر ، وعن
الصفحه ٢٠ : !!!» وبالغ فى اكرام ابن الخطيب ، وأضفى عليه
مزيدا من عنايته.
وتجدر الاشارة هنا
الى أن ابن الخطيب قد لاحظ
الصفحه ١٢ :
العظيم أبا الحسن على بن الجيّاب ، والذي منح من قبله لقب الوزارة ، وأخيرا سقط
عبد الله مع ولده الأكبر
الصفحه ٢٩ : قدرا هاما من هذه المؤلفات قد أعدم
قبله ، على يد الوزير ابن زمرك والقاضى النباهي بغرناطة ، عام ٧٧٣ ه
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ٣٧ : الاتهام بالالحاد والزندقة ضد ابن
الخطيب ، حسبما أملت الأهواء على من صاغوا صك الاتهام للرجل ، حتى سيق الى
الصفحه ٩٧ : تسفر عن الخصب والريف. وحوت هذه السواحل أغزر من رمله
، تغرى (١٠٥) القوافل الى البلاد بحمله (١٠٦) ، الى
الصفحه ٧٣ :
قال : ضمنى الليل
وقد سدل المسح راهبه ، وانتهب قرص الشمس من يد الامس ناهبه ، ودلفت جيوشه الحبشية