الصفحه ٤٥ : .
وعلى هذا فقد
تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة»
، وهو
الصفحه ٧٥ : :
يقصد الرواقيين ، وهم فرقة من الفلاسفة القدماء ، ينسبون الى الرواق ، الذي كان
يعلم زينون ـ Zenon
الصفحه ١٣٢ : ) ، ما فى الكلف بها غضاضة (٢٣٦) ، يلبس نساؤها الموق (٢٣٧) ، على الاملد المرموق ، ويسفرن عن الخد المعشوق
الصفحه ١٣٠ : ١٤٨٧ م (شعبان
٨٩٢ ه). وهى تشرف على منطقة عالية من الربى ، ويشقها من وسطها وادى ليبين Guadalebin وقد
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح
الصفحه ١٠٤ : المطر ، مقيمة على الخطر ، مثلومة الاعراض
والاسوار ، مهطعة لداعى البوار ، حليفة حسن مغلوب ، معللة بالما
الصفحه ١٤٣ : الولى (٣٧) ، والنحر غير العاطل ولا الخلى من الحلى. بلد السراوة
والشجاعة ، والايثار على فرض المجاعة
الصفحه ١٣٧ : ، أسرح طرف
الاعتبار ، فى أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل للصماء
يلويها
الصفحه ١٦٥ : محمد المنونى ، ص ٢١ ـ ٥٦.
(١١٢) اشارة الى قوله
تعالى : (أَخْرَجَ
مِنْها ماءَها وَمَرْعاها)
النازعات
الصفحه ١٧٥ : المبانى (١٢٣) ، ومصلى القاصى والدانى. هى الحشر الاول ، والقطب الذي
عليه المعول ، والكتاب الذي لا يتأول
الصفحه ٣٤ : ء ، أولها ما زال مفقودا ، وقد نشر الدكتور العبادى الجزء الثانى منه
بمعرفة دار الكاتب العربى بالقاهرة ١٩٦٨
الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ١٠٩ : ريا ولا رعيا ، ولله در القائل :
ألجأنى الدهر
الى عالم
يؤخذ منه العلم
والدين
الصفحه ١٨٣ : الديبلوماسى».
(١٥٩) هذا التعبير
كناية عن سوء الخارج من المحاصيل الزراعية ، بالاضافة الى غش أربابها لها
الصفحه ١٢٦ :
ومحاسن يشغل بها
عن وكره السائح ، ونعم يذكر ـ بها ـ المانع المانح. ما شئت من رحا يدور ، ونطف