الصفحه ١٥٥ :
__________________
(٧٣) يرمى بهذا الى
ما روى عن المنصور مؤسس الرباط عند ما توفى ، من أنه قال : ندمت على ثلاثة أشياء :
بنا
الصفحه ١٦ : المغرب ، فكافأه عليه بمضاعفة رواتبه ، كما كتب ـ فى
شأن المؤلف ـ الى سلطان غرناطة ، يطلب منه الافراج
الصفحه ٧٨ : بفضل ردنه سكره ، فقلت له : على رسلك أيها الشيخ ،
ناب (٣٥) حنت الى حوار (٣٦) ، وغريب أنس بجوار ، وحائر
الصفحه ١٨٤ :
شريف. كأنها ملك
على رأسه تاجه ، وحواليه من الدوحات حشمه وأعلاجه عبادها يدها ، وكهفها كفها
الصفحه ٥٣ : منها ، وهو ما سمى ـ بين
فنون النثر العربى ـ باسم «المقامة» ، والتى ترتكز على العناية
بالاسلوب
الصفحه ٩٦ : ) المسميات والاسماء ، فأهلها ـ من
أجداث بيوتهم ـ يخرجون (١٠٠) ، والى جبالها يعرجون. والودك اليها مجلوب
الصفحه ١١٢ : ). فهى ذات برد ، وعكس وطرد ، ما شئت من لحى راعد ، ومقرور
على الجمر قاعد ، ونفس صاعد ، وفتنة يعد بها واعد
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٨٩ : ) ، والعالم الثانى ما بين الاوج الى الحضيض.
دار العجائب
المصنوعة ، والفواكه غير المقطوعة ولا الممنوعة ، حيث
الصفحه ١٢١ :
لها ، والسؤال واسمالها (١٩٩) :
كل عليه من
المحاسن لمحة
فى كل طور
للوجود تطورا
الصفحه ١٤ : الغنى بالله الى وادى آش (٥) ، وعليه فأصبح ابن الخطيب لا يملك من الأمر شيئا ، غير أنه
حاول أن يستميل
الصفحه ٧١ : . وكثيرا ما اغتبط الناس بأوطانهم فحصلوا فى الجبال على دعة البال ، وفازوا
فى الرمال بالآمال ، (٩٧ : ب) حكمة
الصفحه ١٣٩ : رَسُولٍ كَرِيمٍ)
آية ١٥ ـ ١٩ من سورة التكوير.
(٢٢) قسيس البيعة :
يرمى بهذا الى ما كان يحدث أحيانا بين
الصفحه ٧٦ :
وشريت حلل اليمن (١٠٠
: أ) ببخس الثمن (٢٢) ، وحللت من عدن (٢٣) حلول الروح من البدن ، ونظرت الى قرن