الصفحه ٢٥ : المقدمة ـ على نحو ما سنفصل القول عنه فى الباب الثالث ،
عند حديثنا عن قيمة مؤلفه هذا من الناحيتين
الصفحه ٦١ : شخصية المؤلف وعلاقاتها بالآخرين لابد وأن تنعكس على كتاباته ،
وهذا ما وضح من خلال أوصاف ابن الخطيب لبعض
الصفحه ٢٦ : ، على مدى ما بلغه ابن
الخطيب من شهرة سمت الى الأوج ، لما تمتع به من عقلية فذة ذات آراء نافذة.
الصفحه ٧ :
نسخة الجزائر اقرب من غيرها الى عصر المؤلف أن لم تكن قد نسخت على أيامه ، ولكن ما
الحيلة وقد طوى الزمن
الصفحه ٩٢ : ، وشأنها غيبة ونميمة ، وخبث (٨٤) مائها ـ على ما سوغ الله من آلائها ـ تميمة
(٨٥).
٧ ـ «قمارش»
(٨٦
الصفحه ٢٣ : عارمة بالسخط ،
فان هذه الموجة لم يطل أمدها ، إذ كانت مغرضة عارية من ثوب الحقيقة ، يدل على هذا
ما رأيناه
الصفحه ١٠٥ :
شائع فى الجمهور ،
وسوء ملكة الاسرى من الذائع (بها) (١٤٠) والمشهور.
(ما قام خيرك يا زمان
الصفحه ٤٩ : الامكنة ما غلبت حسناته على سيئاته ، وهذه الامكنة «كثيرا
ما تنافر الى حكمها النفر ، وأعمل السفر» ، وأيا كان
الصفحه ١٥٦ : بذلك الى
أنه لا ماء فيها ، اذ دار سيدنا عثمان بن عفان الخليفة لم يكن بها ماء أثناء
حصاره.
(٨٠) يغلب
الصفحه ١٣٣ : الثقات على
مضاجعهم
وسرى الى نفسى
فأحياها
ثم قال : نم فى
أمان ، من خطوب الزمان
الصفحه ١٧٩ : أوفق للعطف باعادة الجار.
(١٤١) اقتباسا من
قوله تعالى : (قالَ
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى
الصفحه ١٤٠ : له آخر ، وبهم يسخر منه الساخر ، ما بين كبش مجتر وعجل ناخر (٢٦). وقلت : أيها الحبر ، ضالتى قريب أمدها
الصفحه ٩٤ : لكم من اله غيرى ، فأوقد لى يا هامان على الطين ، فاجعل لى صرحا لعلى أطلع
الى اله موسى ، وانى لأظنه من
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٣٠ : على اختلاف أجناسهم
، ويجلون كنوزه ، ويبرزونها الى الفكر الانسانى فى العالم ، ليشهد طلاب الأدب
والمعرفة