الصفحه ٤٥ : فى تناوله هذا للمدن لم يراع ترتيبا جغرافيا ولا تاريخيا ، بل ولا أولويا ،
فقد كانت مدينة غرناطة مثلا
الصفحه ٧٨ : : الناب هى
الناقة المسنة.
(٣٦) حوار : بفتح
الحاء وضمها ، ولد الناقة.
(٣٧) يقصد : أنه لا
يعيب أحدا فى
الصفحه ٧٩ : الحق عيانا.
قلت : صف لى
البلاد وصفا لا يظلم مثقالا ، ولا يعمل ـ فى غير الصدق ـ وخدا
ولا ارقالا
الصفحه ٩٢ : مالقة على مسافة ٣٤ كم. وقد تحدث ابن بطوطة
عنها فى «الرحلة» بما يؤيد وصف ابن الخطيب هنا (رحلة ابن بطوطة
الصفحه ٩٩ : (١١٩) ومشاهد ، والعارف ـ فى
مثلها ـ زاهد.
__________________
(١١٦) قاعدتها فروق :
أى أن أرضها
الصفحه ١١٩ :
وأجر السعد من
حل لديها رسنا
__________________
(١٩٤) وردت هذه
العبارة فى نسختى (ط ، ر) هكذا
الصفحه ١٢٦ : ذو بطر وأشر ، وشيوخها ـ تيوس
فى مسالخ بشر ، طعام من
__________________
(٢١٦) اقتباسا من
قوله
الصفحه ١٥٨ : فى الفتن ملحة ، والامراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
٨ ـ «أزمور»
(٨٥)
قلت : فأزمور
الصفحه ١٥٩ : ،
__________________
(٩٠) الخردل : نبات
برى ينبت فى الحقول مع الزرع ، أو على حافة الطرق ، حبه أسود وصغير جدا ، يستعمل
فى
الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ٦٣ :
هذا الى حد بعيد
.. ، اذا ما عن لهم الكشف عن الحالة الاجتماعية بهذين القطرين فى ذلك العصر ، وعن
الصفحه ٧٧ : .
انظر ياقوت الحموى فى «معجم البلدان» ج
٢ ص ١٨٢.
(٣٢) تكرور : شعب من
الزنج يسكن الجزء الاكبر من وهاد
الصفحه ١٣٤ :
(١١٥ : أ) الى
مضجع الشيخ ليس فيه الا زئبر أطماره (٢٤٥) ، وروث حماره ، فخرجت لايثاره ، مقتفيا
الصفحه ١٦١ : ،
__________________
(٩٩) هو أحد رواد
الطرق الصوفية ، عاش فى أوائل القرن السابع الهجرى ، كان يرأس ـ بهذه
البلاد ـ جمعية
الصفحه ١٧٦ : الخدام ، وعمران المساجد والجوامع ، وادامة ذكر الله فى المآذن والصوامع.
وأما مدينة الملك (١٢٩) ، فبيضا