الصفحه ٣٦ :
٢٦
ـ «التاج المحلى فى مساجلة القدح المعلى»
(تراجم وتاريخ)
وهو عبارة عن
تراجم لأعيان
الصفحه ٥٠ : ، ويسأل الراوى الشيخ ان يصف له بلاد الاندلس ثم بلاد
المغرب ، فى دقة وأمانة واخلاص ، فأجابه الشيخ الى طلبه
الصفحه ٥٥ : تابع
الاندلسيون الاشتغال بفن المقامة حتى نهاية عهدهم الاندلسى ، أيام بنى الاحمر فى
غرناطة ، ومن أشهر
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ٨٢ :
وهات ما تقول فى «جبل
الفتح» (٤٦) :
١ ـ «جبل
الفتح»
قال : فاتحة
الكتاب من مصحف ذلك الاقليم
الصفحه ٨٩ : الاوانى تلقى لها يد الغلب
صنائع حلب ، والحلل التى تلح صنعاء فيها بالطلب ، وتدعو الى الجلب ، الى الدست
الصفحه ٩٧ : ، ووداعة فى السهل
غير مبهورة (١٠٨). جامعها حافل ، وفى حلة الحسن رافل. الا أن أرضها مستخلص
السلطان بين
الصفحه ١٤٣ :
١ ـ «بادس»
(٣٦)
قلت : ما تقول فى
بادس؟
قال : بدأت بحمدلة
الرقعة ، وبركة البقعة ، ومدفن
الصفحه ١٤٦ : البسيطة ، فلا (١١٩ : أ) حظ لها فى
الانحراف.
بصرة علوم اللسان
، وصنعاء الحلل الحسان ، وثمرة امتثال قوله
الصفحه ١٥٦ : ـ فى الماء ـ دار
عثمان (٧٩) ، وطواحنها غالية الاثمان ، وكثبانها العفر تلوث بيض الثياب ، طى العياب
الصفحه ١٦٣ : ، وسبوع الشكك (١٠٤) ، وانحلال التكك ، وامتداد الباع فى ميدان الانطباع ،
وتجديد فنون المجون بالمد والاشباع
الصفحه ١٧٨ :
فبين الثريا
والثرى سد جرمها
وللفلك الدوار
قد أصبحت تحكى
تصوغ لجين النهر
فى
الصفحه ١٨٠ : الاقتناء والاكتساب. قد استدار بها ـ لحلق
السور ـ الامر العجاب ، والقطر الذي تحار فى ساحته
النجاب
الصفحه ١٧ : ،
وينافسه السلطة ، وهو شيخ الغزاة (عثمان بن أبى يحيى) ، صاحب اليد على السلطان فى
استرجاع العرش ، فنشب خلاف
الصفحه ٣٧ :
٣٠
ـ «اوصاف الناس فى التواريخ والصلات»
(تراجم)
كتاب يشتمل على
تراجم أدبية تاريخية ، توجد