الصفحه ٢٣ :
ابن الخطيب
في نظر بعض المؤرخين
والمستشرقين
قضى الوزير الفذ ،
والمفكر العظيم ، والمؤرخ الكبير
الصفحه ٤٦ : ابن الخطيب ، ذاما أهل البلد حين يقول : «الا أنه عدم
سهله ، وعظم جهله ، فلا يصلح فيه الا أهله».
أما
الصفحه ٤٩ :
منهج ابن الخطيب فى
الكتاب
عندما كتب ابن
الخطيب مؤلفه «معيار الاختيار» اختط فى التحرير طريقة
الصفحه ٥٢ :
قيمة الكتاب الادبية
ومدى صلته بفن
المقامات فى الأدب
العربى
ذكرنا أن «معيار
الاختيار» قد جا
الصفحه ٥٤ : اللبنانى فى كتابه : «مجمع
البحرين» ، ومحمد المويلحى المصرى فى كتابه ذى الشبه الكبير بالمقامة «حديث عيسى
بن
الصفحه ٥٧ :
ولما كنت قد قارنت
ـ أثناء البحث والدراسة ـ بين
نسخ مخطوطة هذا الكتاب ، والتى وجدتها فى كل من
الصفحه ٥٩ :
وصعوبة مسالكها ،
حيث اضطروا للاسترشاد بدليل ماهر ، يكشف لهم طريقهم فى الجبال بين الروابى
والوهاد
الصفحه ٧٤ : )
فى الغى لم تقبل
خطام المتاب
يا رب شفع فى
شيبى ولا
تحرمنى الزلفى
وحسن المآب
الصفحه ٧٥ : أصحاب الرواق (٢١) ، ورأيت غار الارواح وشجر الوقواق ،
__________________
(١٧) الهمالج : الابل
تمشى فى
الصفحه ١٣٢ : وبدور ، ودور أى ودور ، وماء واديها يتوصل اليه فى
جدور ، محكم مقدور. وفى أهلها فضاضة (٢٣٤) وغضاضة (٢٣٥
الصفحه ١٦٠ : ) كناية عن أنها
بلدة شبه منقطعة عن سواها ، لوعورة الطرق اليها ، كما أسلف فى وصفها ، وهو يورى
بصخر المبكى
الصفحه ١٧٢ :
والبهاء ،
والمقاصير والابهاء (١١٥). الا أن طينها ضحضاح (١١٦) ، لذى الظرف فيه افتضاح ، وأزقتها لا
الصفحه ٧ :
سنفصله فى الترجمة
للمؤلف من بعد ، الامر الذي يقطع بأن المؤلف أورد وصف تلمسان ضمن «المجلس الثانى
الصفحه ٢٤ : .
أما المقرى فقد
جمع فى مؤلفه «نفح الطيب» معظم آثار ابن الخطيب. وما كان له من أخبار فى الفترة
التى عاشها
الصفحه ٢٩ : الترجمة التى عقدها ابن الخطيب لنفسه فى آخر كتابه «الاحاطة
فى أخبار غرناطة» أورد أسماء مؤلفاته ، بيد أن