الصفحه ١٢٧ : ، الرحب والسهل ،
والنبات والطفل ، والهشيم والكهل ، والوطن والاهل. ساحت الجداول فى فحصها الافيح
وسالت
الصفحه ٢٥ : هو الماضى ، والا فانظر كلام الكتاب الأول من العصبة
، كيف كان فيهم بالافادة صاحب القصبة ، للبراعة
الصفحه ٩١ : بالانتعاش اذا عثرت.
(٧٩) فى نسخة (س) «وذكر»
بدل «وتذكر».
(٨٠) تتلخص قصة
الزبرقان بن بدر فى : أن النبي
الصفحه ١٥٩ : للاولياء به (سرور) (٩٥) ، واغتباط ، ومسجدها تضيق عنه المدائن منارا عاليا ،
وبقلادة الاحكام حاليا. الا أن
الصفحه ٧٢ : ، لما كان بعضه لبعض فقيرا ، نبيها كان أو حقيرا.
اذ مؤنه (٤) التى تصلح بها حاله. لا يسعها انتحاله ـ لزم
الصفحه ١١٩ :
فتعددت القرى
والجنات ، وحفت ـ بالامهات منها ـ البنات ، ورف النبات ، وتدبجت الجنبات ، وتقلدت
الصفحه ١٢١ :
كالروض يعجب فى
ابتداء نباته
واذا استجم به
النبات ونورا
واذا الجمال
المطلق
الصفحه ١٥٨ : نبيه ، وحوته الشابل ليس له
شبيه. لكن أهله ـ أنما حرثهم وحصادهم ـ اقتصادهم ، فلا يعرفون ارضاخا (٨٩
الصفحه ١٨٤ : ، ومتاجرها فريدة الانتفاع ، وبرانسها رقاق رفاع.
الا أنها بسبب حب
الملوك (١٦١) ، مطمعة للملوك ، ومن أجل
الصفحه ٧٩ : ). وسل عما بدا لك ، فهو أجدى لك ، فأقسم لا تسألنى عن غامض
، وحلو وحامض ، الا أوسعته علما وبيانا ، وأريتك
الصفحه ٩٤ :
الثائر به خطرة
وجله ، الا من أجله. طالما فزعت اليه نفوس الملوك الاخائر بالذخائر ، وشقت عليه
أكياس
الصفحه ١١٢ :
أنه وطن عدم ادامه
، وبيت ظهر اهتدامه ، وفقدت به حيل التعيش وأسبابه ، ومحل لا يقيم به الا أربابه
الصفحه ١٦٣ : ـ الوعد
، وساعد السعد ، وما قلت الا بالذى علمت سعد (١٠٦). ومنارها العلم فى الفلاة ، ومنزلته ـ فى
المآذن
الصفحه ٤٦ : ابن الخطيب ، ذاما أهل البلد حين يقول : «الا أنه عدم
سهله ، وعظم جهله ، فلا يصلح فيه الا أهله».
أما
الصفحه ٥١ : وجنون ، والجنون فنون» فأجابه الشيخ موافقا ، متحفظا بأنه «لا تجود
يد الا بما تجد ، والله المرشد».
وهنا