الصفحه ٩٧ : ، ووداعة فى السهل
غير مبهورة (١٠٨). جامعها حافل ، وفى حلة الحسن رافل. الا أن أرضها مستخلص
السلطان بين
الصفحه ٩٨ : الا بهجة ناظر ، وشرك خاطر ، ونسيجة (١٠٦ : أ) عارض
ماطر ، ودارين (١١٢) نفس عاطر. عقارها ثمين ، وحرمها
الصفحه ١٠٥ : ـ أكثره ، وظهر (١٠٨ : أ) عين الخير فيه وأثره ،
الا أنه لا تلفى ـ به للماء ـ بلالة
، ولا تستشف للجود
الصفحه ١١٣ : ء نمير ، ودوام للخزين (١٨٤) وتعمير. الا أن بردها كثير ، وودقها نثير ، ووشرارها لهم
فى الخيار تأثير.
٢٦
الصفحه ١٢٤ : اعتزل الكدر اعتزالا. لكن مزارعها لا ترويها
الجداول ، ولا ينجدها الا الجود المزاول (٢١٠) ، فان أخصب العام
الصفحه ١٢٨ : لواؤها. الا أنها ضالة ساقطة ، وحبة
ترتقب لاقطة ، لا تدفع عن قرطها وسوارها بأسوارها ، ولا تمنع نزع صدارها
الصفحه ١٣٠ :
بالكثرة ذو اتصاف.
الا أن الماء بمعقلها مخزون ، وعتاد موزون ، وأهلها فى الشدائد لا يجزون ، أيديهم
الصفحه ١٣٢ : ، وينعشن
قلب المشوق ، بالطيب المنشوق. الا أن العدو طوى ذيل بردها ، وغصب بنيانها ، وكيف
السبيل الى ردها
الصفحه ١٣٣ : لكنت لبابه ، أو عمرا لكنت شبابه ، أو
منزلا لكنت بابه.
فما هو الا أن
كحلت جفنى بميل الرقاد ، وقدت طرفه
الصفحه ١٣٤ :
(١١٥ : أ) الى
مضجع الشيخ ليس فيه الا زئبر أطماره (٢٤٥) ، وروث حماره ، فخرجت لايثاره ، مقتفيا
الصفحه ١٤١ : : الناس متهم (٣٢) ومنجد (٣٣) ، (وخانل وممجد) ، ولا تجود يد الا بما تجد.
والله المرشد.
وجعل ينشد
الصفحه ١٤٣ : ، والفاكهة الطيبة
والادام ، (١١٨ : ب) ورب الجبال ، وفضل للمدافعة لصهب السبال. الا أنها موحشة
الخارج ، وعرة
الصفحه ١٤٦ : المنبئة عن أصالة
الحلوم (٤٩) الا أنها فاغرة أفواه الجيوب (٥٠) للغيث المصبوب ، عرضة للرياح ذات الهبوب
الصفحه ١٤٩ : .
لكن رملها يحشو
العين بالذرور عند المرور ، (ويدخل الدور ، ويفسد القدور) ورياحها لا تسكن الا فى
الندور
الصفحه ١٥٥ : والخيم الا أن ماءها لا يروى به بارد (٧٧) ، لا كريم ولا بارد ، وأليفها شارد ، والخزين بها فاسد ،
وبعوضها