الصفحه ٨ : الدراسة.
ولا يسعنى ـ اذ
أقدم هذا العمل كتحقيق جديد فى مجال التراث الاندلسى ـ الا
أن أعترف بالفضل لكل
الصفحه ١٩ : ، بأنها حديثة النعمة ، وأن ثروتها هذه
لم تأت الا عن طريق المنصب والسلطة ..
وقد كان لهذه
الرسالة أثر كبير
الصفحه ٢٩ : ستين كتابا ، ولكن لم يبق منها الا الثلث تقريبا.
هذا ، وإن كتب ابن
الخطيب ـ سواء منها ما هو مخطوط لم
الصفحه ٣١ : ٧٦٠ ه ،
ولكنه لم يفرغ منه إلا فى أواسط عام ٧٦٥ ه ، ففى نهاية ترجمته لنفسه يحدثنا عن
فراغه من
الصفحه ٤٧ : مخدوميه بنى الاحمر ، ومحل سلطانه وجاهه ـ الا
أن ذلك كله لا يمنعه من اعطاء كل ذى حق حقه ، وأنه فى هذا لا
الصفحه ٥٠ :
أخبر الشيخ سائله بأن الصبح قد قارب الوجود ، وأنه قد وفاه ـ فى
الوصف ـ حسابه ، ولم يبق الا أن يكافئه
الصفحه ٥٥ : ـ وان كان قد عنى بالاسلوب أيضا ـ الا
أن الوصف للمدن عموما قد جاء تحفة فنية رائعة ،
الصفحه ٦٢ : العصر الذي عاشه ابن الخطيب ، وذلك فى أخبار كل من الاندلس والمغرب ـ الا
أنه لا ينبغى أن نغفل الدوافع
الصفحه ٧٤ :
ثم أن ، والليل قد
جن ، فلم يبق ـ فى القوم ـ الا
من أشفق وحن ، وقال ـ وقد هزته أريحية ـ (٩٩
الصفحه ٧٨ : سئمت مآربى
فكأن أطيبها (٣٨) خبيث
الا الحديث فانه
مثل اسمه
الصفحه ٨٢ : ، وذو المناقب التى لا تحصرها
الالسنة ولا توفيها.
حجزه البحر ، حتى
لم يبق الا خصر ، فلا يناله ـ من
الصفحه ٨٣ :
والحريم ـ غير
مبيح ، ووصفه الحسن لا يشان بتقبيح. الا أنه ـ والله
يقيه مما يتقيه ـ بعيد
الصفحه ٨٧ : على أجود أنواع
الفواكه ، ولها شهرة فى صناعة الفخارCeramica ، كانت عاصمة
الحموديين الا دارسة أيام ملوك
الصفحه ٩٢ : انجابها لا يمين.
الا أن التشاجر بها أنمى من الشجر ، والقلوب أقسى من الحجر ، ونفوس أهلها بينة
الحسد والضجر
الصفحه ٩٦ : . الا أن اسمها مظنة
طيرة تشتنف (٩٦) ، فالتنكيب ـ عنها ـ يؤتنف (٩٧). وطرقها (٩٨) يمنع شر سلوكها من