الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ١٠٠ :
١٢ ـ «المرية»
(١٢٠)
قلت : فمدينة
المرية؟
قال : المرية هنية
مرية ، بحرية برية ، أصيلة سرية
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ١٠٢ : منها آيسا (١٢٣) عند التغليب :
يسأل عن أهل
المرية سائل
وكيف ثبات القوم
والروع
الصفحه ١٥ : بنى مرين ، واحتفاظا بهم
سندا لمستقبل الدولة الاسلامية بالأندلس. ولهذا أطلق سراح ابن الخطيب ، ولحق
الصفحه ١١١ :
اقتضاؤها ، وجمت بيضاؤها. الا
__________________
(١٧٢) أندرش : هى «Andorax» تتبع المرية ، مدينة صغيرة
الصفحه ١٧٢ :
وآفاقه ظل على
الدين ممدود
نعم العرين ،
لاسود بنى مرين ، ودار العبادة التى يشهد بها
الصفحه ١٨٢ : هام ، مما جعلها تتخذ على مر العصور قاعدة حربية ،
هكذا فعل إدريس الثانى ، كما اتخذها عبد المؤمن الموحدى
الصفحه ١٧ : ، دون مناوئ أو منافس ، ولكن الى حين ، فقد
شعر مرة أخرى بما يحاك حوله من دسائس ومكائد ، ورأى سلطانه يتأثر
الصفحه ٢١ : «ابن غازى» أن يبعث اليه بابن الخطيب ، فامتنع ابن غازى ، وتوترت العلاقات
مرة أخرى ، بين غرناطة وفاس
الصفحه ٤٣ : (جبل طارق) ، وهو يومئذ ضمن مملكة بنى مرين المغربية ، وكان طبيعيا
أن يبدأ الوصف بالجبل ، فهو كما يقول
الصفحه ٤٤ :
٩ ـ برجة
Berja
١٠ ـ دلاية
Dalias
١١ ـ المرية
Almaria
١٢
الصفحه ٤٦ : اذا ارتأى
مدينة حقيقة بمدح أحوالها الاجتماعية فهو لا يقصر فى حقها ، فمثلا مدينة «المرية» ـ على
حد
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥٤ : الشهيد ،
والاخرى لابى محمد بن مالك القرطبى ، وهذان الأديبان عاشا فى عهد المعتصم بن صمادح
بمدينة المرية