الصفحه ١٢٩ :
«كان وجيها في النحو
واللغة ببغداد» ، واذا كان من الاماميين ذكره بالقول : من اصحابنا البغداديين
الصفحه ١٦٢ :
عليه كل من تاخر عنه
في الجرح والتعديل (١).
واذا اراد الشيخ النجاشي توثيق احد الرجال قال عنه : «ثقة
الصفحه ٣ :
الطعن في بعضها ، وكان يشير الى قراءته على شيوخه في بعض الكتب ، واذا لم ير
كتاباً معيناً اشار اليه ، وهذا
الصفحه ١٣٩ : ء الكتب التي ألفوها في حياتهم ، وقد يطغى علم من العلوم على نشاط صاحب
الترجمة العلمي ، واذا كان احدهم قد
الصفحه ١٤١ : بعضهم بانه «حافظ
حسن الحفظ» ، واذا كان قليل الرواية اشار اليه (٣).
ب ـ علم اللغة والادب
والشعر
خص
الصفحه ١٦٧ : التجريح ، واذا كان طريق الاسناد في الرواية غير
صحيح كان يشير اليه بالقول : «هذا طريق مظلم ، او هذا طريق
الصفحه ٤٧٦ : والفنون التي ضمها كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي.
واذا وقفنا على الارقام التي ضمها كتاب
«الرجال» ، فاننا إذ
الصفحه ٢ : » ويرادفه
أحيانا لفظ «حسن» ، واذا شك في صحة نسبته الى ذلك الرجل أشار اليه «منسوب» وله في
هذا الشان لفتات
الصفحه ٢٥ : بشير البجلي
قال : وله مسجد بالكوفة باق في بجيلة الى اليوم ، وانا وكثير من اصحابنا اذا وردنا
الكوفة نصلي
الصفحه ٨٣ : الحسن محمد بن جعفر التميمي غالباً ما يروي عن احمد بن سعيد بن عقدة (ت
٣٣٣ هـ) (٥).
ونحن اذا اعتبرنا
الصفحه ٩٧ :
همودا ويفتح الافهاما
من يعير الصديق رأيا اذا ما
في الخطوب كان حماما
الصفحه ١١٤ : ، واصحاب
التراجم اذا ذكروا الكتب والتصانيف لشخصية معينة اكتفوا بذكر بعضها او يقولوا : «ومنها»
، ونص العلامة
الصفحه ١٢٨ : المواضع هجرة
الرجل من اي مدينة الى بغداد ، واذا احتل احدهم موقعا علميا فيها اشار اليه كقوله
: «من وجوه اهل
الصفحه ١٣٠ :
انحدر من اسرة علمية
معروفة ذكره بالقول : «من بيت جليل بالكوفة» واذا كان مولى لاسرة معينة اشار اليه
الصفحه ١٣١ : الشيخ النجاشي ، وقد
صلى فيه وقال : «وانا وكثير من اصحابنا اذا وردنا الكوفة نصلي فيه مع المساجد التي
يرغب