لفشلت ١٢٥ ،
المرجعيّة البديلة أصبحت شرعيّة ١٢٦ ، الحلّ ١٢٧ ، في غياب المرجعيّة الشرعيّة ١٢٧
، الانقسام الفقهي ١٢٧ ، جذور مطاردة أهل البيت ١٢٨ ، خصوصية القرابة الطاهرة ١٢٩
، الغاية من هذه الخصوصيّة ١٣٠ ، وظائف القرابة الطاهرة ١٣٠ ، لماذا أعطيت القرابة
الطاهرة هذه الخصوصية؟ ١٣١ ، تعليلات ١٣١ ، تحولت هذه الخصوصيّة إلى حجة سياسية
طوال التاريخ ١٣٢ ، معاملة الحكّام للقرابة الطاهرة من الناحية السياسيّة ١٣٥ ،
نوعا القرابة ١٣٧ ، عزل العترة الطاهرة ١٣٨ ، تأويل الخصوصيّة ١٣٨.
الفصل
الخامس : الآمال التي علّقت على نظريّة الصحابة
١٣٩.
التقابل بالصّفات ١٣٩ ، مثال من الواقع
١٤٠ ، مثال آخر من الواقع ١٤١ ، توضيح الصورة ١٤١ ، تساؤل واستغراب ١٤١ ، التقابل
بالحماية ١٤٢ ، في مجال البيان ١٤٢ ، أمثلة ما تعطيه نظريّة عدالة كلّ الصحابة
للصحابة ١٤٣ ، نصوص للتدبّر ١٤٣ ، تساؤلات ١٤٤ ، تلقين الحجة بالواسطة ١٤٥ ،
التوسعة في التفقه ١٤٧ ، قيد على الرواة من حيث المبدأ ١٤٧.
الباب الثالث
المرجعية
الفصل
الأول : المرجعيّة ١٥١.
ما معني المرجعيّة ١٥١ ، تلازم المرجعيّة
مع العقيدة ١٥٢ ، المرجعيّة اختصاص وعمل فنيّ تماماً ١٥٣ ، تعدديّة المراجع ١٥٣ ،
الفارق بين العقيدة والمرجعية ١٥٤ ، تجذير الحكمة من وجود المرجعيّة ١٥٤ ، المرجعيّة
أكبر من أن تنكر ١٥٦.
الفصل
الثاني : العقيدة ١٥٧.
معني العقيدة ١٥٧ ، نوعا العقائد ١٥٨ ،
صناعة العقائد ولوازم إيجادها ١٥٨ ، ملامح عقيدة الإسلام ١٥٩ ، التصوّر اليقيني
١٦٠ ، المنظومة