الحقوقية الإلهية ١٦١.
الفصل الثالث : من هو المختصّ بتعيين المرجعية ١٦٣.
المهام والوظائف المناطة بالمرجع الذي عيّنه الله ١٦٤ ، المرجعية خلال حياة النبي ١٦٦ ، المرجعيّة بعد وفاة النبي قراءة أوليّة للواقع ١٦٦ ، الحاجة لمرجعية بعد وفاة النبي ١٦٧ ، تساؤلات تحتاج إلى أجوبة ١٦٨.
الفصل الرابع : مواقف المسلمين من المرجعيّة بعد وفاة النبي ( ص ) ١٦٩.
المرجع بعد وفاة النبي (ص) ١٧٠ ، رأي أهل السنّة ١٧٠ ، زعم ترك النبي الأمة بدون خلف ولا مرجعية ١٧٠ ، تلاشي عملية ترك الأمّة بدون مرجع ١٧١ ، المرجع بعد وفاة النبي (ص) عند أهل السنّة ١٧٣ ، الحاكم القائم هو المرجع عند أهل السنّة ١٧٥ ، من الذي يقوم مقام الحاكم في المرجعية؟ ١٧٦ ، المرجعية الجماعية عند أهل السنّة ١٧٨ ، كيف تعمل المراجع عند أهل السنّة ١٨٠.
الفصل الخامس : المرجعيّة البديلة ١٨١.
الشروع بوضع معالم المرجعيّة البديلة ١٨١ ، المواجهة الصاخبة ١٨٢ ، تحليل المواجهة ١٨٤. ( أطراف المواجهة ١٨٤ ) ، النتائج الأوليّة للمواجهة ١٨٤. ( الانقسام ١٨٤ ، بروز قوة هائلة جديدة ١٨٥ ، بروز فكرة التغلّب وترجيح التابع على المتبوع ١٨٧ ، حادثتان متشابهتان ١٨٧ ، ظفر الغالب ونجاحه ١٩٠ ، عزل العترة الطاهرة ١٩٠ ) ، طاقم المرجعية الجديد ١٩٣ ، أثر المعارضة ١٩٣.
الفصل السادس : المرجع بعد وفاة النبيّ (ص) ١٩٥.
رأي الشيعة ١٩٥. ( ضرورة المرجعيّة ١٩٥ ، البيان الإلهي للمرجعية ١٩٦ ) ، الوليّ والمرجع الذي عيّنه الله ١٩٨ ، سبب عداء أهل السنّة للشيعة ١٩٨ ، عجلة أهل السنّة ١٩٩ ، الردّ على العجلة ١٩٩ ، المرجعيتان ١٩٩ ، الله هو الذي عين المرجعتين ١٩٩ ، الدليل الشرعي على تعيين الله للمرجعيّة الفرديّة ٢٠٠ ، نموذج من إعلان يوم الغدير ٢٠٣ ، التأكيد