الصفحه ٣٣٢ :
الاليمة بست روايات ولها كلها نفس المضمون ورواها مسلم أيضاً ، وراجع ان شئت صحيح
بخاري ج ٧ ص ٩ ، وصحيح مسلم
الصفحه ١٥٤ : تلاحظ أن أهل السنّة قد أمعنوا
بالغلو في تقديس الصحابة ، هذا التقديس الذي لا يختلف عن العصمة في شي
الصفحه ٩١ :
تخصيص الكتاب بعمل
الصحابي لأن الصحابي العالم لا يترك العمل بعموم الكتاب إلا لدليل ، فيكون عمله
على
الصفحه ١٥٥ : بالرواة من
غيرهم.
والأهم من ذلك أن الأحناف والحنابلة قد
ذهبوا إلى تخصيص القرآن نفسه بعمل الصحابي وقوله
الصفحه ١٥٢ : رواه ثقات الصحابة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالإضافة إلى كتاب الله في جميع ما جاء به الإسلام من
الصفحه ٢٥٦ : ) (٣).
__________________
(١) رواه الإمام
أحمد بن حنبل في مسنده وفي كتابه فضائل علي ، وذكره صاحب الفردوس وزاد فيه ( ثم
انتقلت حتى صرت
الصفحه ٤٠ :
السياسية في الإسلام
، وسيكتشف القاريء المتمعن أن هذه المواضيع الأربعة تتشابك مع بعضها تشابكاً
الصفحه ٧١ : الذوق السليم ، وتنفر
منها الفطرة النقية ، وقد ترفع عن مثل هذه الأمور حتى الكفرة من أهل الكتاب ،
وبالتالي
الصفحه ٥٢ :
ويرون أن كل الصحابة
بلا استثناء عدول ، ترى الفرق الإسلامية الأخرى أن العدالة لها مستلزمات شرعية
الصفحه ٣٤٠ : هاشم ، فإن الرأي الهاشمي سيسمو على رأي قريش ، ويثبت أنه الأصوب
والأجدر ، وإذا كان هنالك فرصة موضوعية
الصفحه ٥٨ :
وهو وحده الذي يثيب
على هذا الإسلام. وانطلاقاً من هذا الاعتقاد ، فقد كان النبي يكتفي بالظاهر ويترك
الصفحه ٩٢ :
رسول الله ، وحديث
رسول الله قول الله ) (١).
__________________
(١) لقد اقتطفنا هذا
الموضوع من
الصفحه ١٠٥ :
٢ ـ العقل الذي يقوم بعملية استيعاب
المنظومة الحقوقية الإلهية.
٣ ـ التجرد والموضوعية : بحيث يكون
الصفحه ٢٥٠ : الجزم واليقين هو الله جل وعلا ، فهو نفسه الذي قدم لنا
محمداً وأكد لنا أنه الأعلم والأفهم والأفضل والأنسب
الصفحه ١٢٧ :
( أو حصيرته ) ،
ويلبس جبة الإسلام فإذا هو خليفة ، فإن غلب الطليق الذي قاتل الإسلام بكل فنون
القتال