الصفحه ١٨١ : المجتهد والباحث عن الجواب للسؤال المطروح أن يأخذ برأي
أي واحد من هؤلاء الصحابة. كيف لا وكلهم عدول ، وكلهم
الصفحه ٣٤٥ : من سمع الخبر وفي رواية ابن هشام (
فأتى آت إلى أبي بكر وعمر فقال ... ) (٣)
ثم إنه لا أحد يعرف اسم الذي
الصفحه ٣٥١ : النصر ) هؤلاء جاءوا بعد
المبايعة مما يدل على أن موضوع اختيار الخليفة من بعد النبي ولد بقدوم المهاجرين
الصفحه ٣٥٢ : ذي
رأي رأيه. وبعد ذلك قام الولي ببيان رأيه وحكم الشرع في كل الآراء المطروحة
باعتباره هو الهادي بنص
الصفحه ١٨٦ : هو الحاكم ينظر بالآراء والاجتهادات
المطروحة أمامه ثم يختار منها ما يريد وهذه الاجتهادات المعروضة هي
الصفحه ١٨٨ : اعتباري قائم بذاته ، وإن المرجع هو المعبر
عن موقف هذا الشخص الاعتباري من القضايا المطروحة. ولك أن تقول
الصفحه ١٤٥ : معاوية
قال الشوكاني في كتابه الفوائد المجموعة
في الأحاديث الموضوعة ، وفيها تحقق على أنه لم يصح في
الصفحه ٣٤٣ : الجراح فتماشوا إليهم ثلاثتهم (١).
من الذي أتى بالخبر
يقول الطبري : إن أول من سمع خبر (
اجتماع
الصفحه ٧٢ :
يحتج به البخاري ولم
يوثقه! وتجافى عن روايات أهل البيت مع أنهم صحابة بالمعنى الذي يقصده أهل السنّة
الصفحه ٧٨ :
٣ ـ الأولى بالتصديق :
أيهما الأولى بالتصديق : كتاب الله
وحكمه ، أم التقليد الأعمى؟ ومن هنا فإن
الصفحه ٢٤١ :
... ) (٣).
وهم أهل الذكر الذي قال الله تعالى فيهم
( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
) (٤) وهم المحسودون ( أم
الصفحه ٢١٧ :
دعوني فالذي أنا فيه
خير مما تدعوني إليه (١).
وفي رواية ثالثة قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : فقال ( ذروني فالذي أنا
فيه خير مما تدعوني إليه ... ) (١).
رواية بلفظ خامس للبخاري :
قال النبي
الصفحه ٣٢٢ : إن النبي قد غلب عليه الوجع
وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول
الصفحه ١٥٠ :
بني هاشم ، كما روى ابن عرفة وهو من أكابر المحدثين ، وتبين لنا أيضاً أن الباحثين
قد أجمعوا على أن نشأة