الصفحه ٨٨ : ابيه قال : « لقيت البراء بن عازب فقلت له : طوبى لك صحبت
النبي صلىاللهعليهوآله وبايعته تحت
الشجرة
الصفحه ١٦٣ : :
يا أهل بيت نبي
الله حبكم
فرضٌ من الله في
القرآن أنزله
كفاكم من عظيم
الفخر
الصفحه ١٧٤ : الله بالنص ، وحامل لواء النبي في كل معاركه ،
وبطل الإسلام في كل مواقعه ، هو تماماً كمعاوية الذي حارب
الصفحه ١٧٩ : زاوية ٤٥ شمال ... الخ ، وانقسمت الأمة ٧٣ فرقة
كما أخبرنا النبي ، وبيد كل فرقة ذريعة ، فهل يعقل بالشرع
الصفحه ١٨٥ : فكري أو كقاعدة يبنى فوقها أو كطريق يسار عليها. فالنبي ، هو
المرجع لكل المسلمين خلال حياته ، يرجعون إليه
الصفحه ١٨٧ :
القائم مقام النبي وطاعته هي طاعة للنبي.
المرجعية اختصاص وعمل فني
تماماً
فالعقيدة هي السفينة
الصفحه ٢٠٠ :
المرجع فإنها سلك
طريق الأمان ، لأنها تسير على طريق واحد فهمه النبي ووعاه قبل أن يسلكه. فالطريق
الصفحه ٢٠٥ : صحابي (١).
والخلاصة أن النبي ترك ولاية وإمامة
المسلمين ومرجعية الدين للمسلمين أنفسهم على اعتبار أن
الصفحه ٢٣٢ : اختاره
الله ليخلف نبيه بالولاية والمرجعية ، وكلف الله نبيه بأن يعلن هذا الاختيار
الإلهي فأعلنه النبي أمام
الصفحه ٢٣٣ : الحقيقة نقدم الدليل القاطع على ما قلناه.
المرجعيتان
لدى الإسلام برأي الشيعة مرجعيتان بعد
وفاة النبي
الصفحه ٢٦١ :
ومثل قوله لعلي : « وأما أنت يا علي فأخي
وأبو ولدي ومني وإلي » (١). وظل النبي يردد ويعلن هذه الأخوة
الصفحه ٢٦٦ :
النبي وعانقه ... (١).
وبين يوماً لأصحابه قائلاً : « إن الله
عهد إليّ في علي عهداً فقلت : يا رب
الصفحه ٢٦٧ :
أدلكم ... ) الحديث
السابق (١).
وقال النبي لعلي في جمع من أصحابه « النظر
إلى وجهك يا علي عبادة
الصفحه ٢٦٩ :
ولاية علي وخلافته للنبي
قضية دينية وإيمانية من كل الوجوه
ها هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٩ :
بالصورة التي نسبوها
لأم المؤمنين واستندوا عليها لإنكار الوصية.
اختصاص الولي وخليفة النبي
بمزايا